زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري صالح مسلم
نشر “صالح مسلم” أحد قيادات تنظيم “ب ي د/ بي كا كا” الإرهابي في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “توتير” صورا لأطفال مصابين بالغوطة الشرقية التي يقصفها نظام الأسد باستمرار، زاعماً بأنها في عفرين.
وبحسب صحيفة يني شفق التركية فإن نشر الصور الملفقة تأتي في محاولة من صالح لتشويه عملية غصن الزيتون التي أطلقتها تركيا والجيش السوري الحر ضد الإرهابيين في عفرين شمال غربي سوريا.
وأعاد “مسلم” نشر الصور المذكورة عن حساب قريب لتنظيمه الإرهابي، حيث تبيّن أن الصور التقطت في 14 أيلول/ سبتمبر 2014، وتعود لأطفال اصيبوا في قصف نظام الأسد على مدينة دوما في الغوطة الشرقية التي يحاصرها منذ سنوات.
وعقب انتشار أخبار خداع أنصار التنظيم الإرهابي الرأي العام العالمي بصور قديمة، أقدم صالح مسلم على حذف المنشور من حسابه.
وتستمر منظمة “ب ي د/ بي كا كا” الإرهابية وأعوانها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حملتها الهادفة لتشويه صورة عملية غصن الزيتون التي أطلقتها القوات التركية في منطقة عفرين بريف محافظة حلب السورية، وذلك عبر نشر صور ملفقة.
وتتواصل لليوم السادس على التوالي عملية “غصن الزيتون”، التي أطلقها الجيش التركي، السبت الماضي، مستهدفة المواقع العسكرية لتنظيمي “داعش” و”ب ي د” الإرهابيين، في عفرين، مع اتخاذ الإجراءات اللازمة، لتجنيب المدنيين أي أضرار.
رجل اشتهر بالتشبيح والخداع والمنافقة رجل اكثر ما يقال فيه مرتزق
لم تدخل تركيا لتحرير شيء .. فتركيا الان كما العثمانيين هم محتلون .. ولن يهنؤوا بقرية كوردية و ستكون عفرين مقبرة لهم و لمرتزقتهم
يا لك من حقير واطي..الله يلعن أمك العاهرة يا كلب ويا ابن الزنا…روح الله يخزيك ويلعنك
زدوهم فإنهم حقيقة إرهابيين ولأنهم يريدون تمزيق الأمة واضعافها اكثر حتى يكمن المشروع الصهيوني المجرم. اللهم أنصر اردوغان وجيشه واجعله سلطانا للمسلمين.
نجح الأمريكيون إلى حد ما ب اشعال المنطقة بالحروب سنة -شيعة ، عرب و اتراك – أكراد لضمان امن إسرائيل في المستقبل و لصرف التفكير عن تحرير القدس لكن في الأيام القادمة سنذيقهم الويلات و سنحطم دولة صهيون انشاء الله بل الساعة موعدهم و الساعة ادهى و امر و كل ما يحدث اليوم ليس لضعف المسلمين و ليس لقوة اعدائهم بل لأن المسلمون ابتعدوا عن دينهم فسلط الله عليهم اعدائهم و لن ينتصروا حتى يعودوا لربهم و لسنة رسولهم صلى الله عليه و سلم
الغريب أن الكورد لم يتعلموا ولم يستفيدوا من الدرس الذي لقنه الغربيون للعرب على يد لورنس العرب . حيث قادهم الى حتفهم واهلكهم إذ انهم ومنذ ذلك الحين يقودهم الخونة واللصوص وحتى الآن ، وهم من سيء الى أسوأ . مائة عام وهم يزدادون خرابا.
لكن الملفت للنظر أن الكورد الآن ليسوا بحاجة إلى لورنس ففيهم أنفسهم لورنسات ، وللأسف الشديد ستكون عاقبتهم وخيمة أكثر.
واذكر هنا بأنه لوكانت النحلة تستطيع الكلام فلن تتكلم إلا عن الأزهار والعسل فهي البيئة التي ولدت وعاشت وستموت فيها ، أما الذبابة فأنتم أدرى … وإن اللبيب من الإشارة يفهم.