أخبار تركيا بالعربي
إحباط محاولة حرق مسجد في إنطاليا جنوب تركيا
قبضت الشرطة التركية في مدينة إنطاليا جنوب تركيا على مواطن يدعى حميد أ. والذي حاول حرق مسجد بعد أن وجده أبوابه مغلقه.
وقالت صحيفة “ملي غازيت” التركية إن حميد جاء عند الساعة الواحدة والنصف ليلاً إلى مسجد سيد خالد في منطقة جويك بالمدينة وأراد الدخول فوجده مغلقاً.
إعلان
حميد الذي انزعج عندما رأى أن الباب قد أغلق ، أشعل النار في ورق وقطع بلاستيكية وسجاد وأحذية خشبية في الفناء قبل باب المسجد.
وبعدها، جاء 3 أشخاص للصلاة معتقدين أن المسجد كان مفتوحًا في هذه الأثناء، ورأوا النار مشتعلة فحاولوا إطفائها وأبلغوا الدفاع المدني على الفور.
كما جرى استدعاء الشرطة التي تمكنت من القبض على الفاعل، ونقلت عنه أنه كان غاضباً بسبب إغلاق المسجد.
إعلان
المصدر: نيو ترك بوست
وزيرا دفاع تركيا وروسيا يبحثان تدابير تهدئة التصعيد بإدلب في اتصال هاتفي..
بحث وزير الدفاع التركي خلوصي أكار مع نظيره الروسي سيرغي شويغو هاتفيا، الإثنين، مستجدات الأوضاع في إدلب السورية والتدابير الواجب اتخاذها لتهدئة التصعيد الحاصل هناك.
إعلان
وذكر بيان صادر عن وزارة الدفاع التركية أن الوزيران بحثا مواضيع أمنية إقليمية، وعلى رأسها آخر المستجدات في منطقة إدلب، وسبل تهدئة التوتر في المنطقة، في إطار تفاهم سوتشي.
وفي مايو/أيار 2017، أعلنت الدول الضامنة لمسار أستانة (تركيا وروسيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض تصعيد في إدلب.
وفي إطار الاتفاق، تم إدراج إدلب ومحيطها (شمال غرب)، ضمن “منطقة خفض التصعيد”، إلى جانب أجزاء محددة من محافظات حلب وحماة واللاذقية.
وعلى خلفية انتهاك وقف إطلاق النار من قبل النظام السوري، توصلت تركيا وروسيا لاتفاق إضافي بشأن المنطقة ذاتها، بمدينة سوتشي، في 17 سبتمبر/أيلول 2018.
ورغم اتفاق سوتشي، واصل نظام بشار الأسد، هجماته على المنطقة بمساعدة داعميه؛ حيث ازدادت كثافة تلك الهجمات منذ الاجتماع الـ12 للدول الضامنة في العاصمة الكازاخية نور سلطان (أستانة سابقا)، يومي 25 و26 أبريل/نيسان الماضي.
وحاليا، يقطن منطقة “خفض التصعيد”، نحو 4 ملايين مدني، بينهم مئات الآلاف ممن هجرهم النظام من مدنهم وبلداتهم بعد سيطرته عليها.
من “تلة كبينة” الإستراتيجية في اللاذقية.. رسالة نا رية إلى “بوتين” وبشار الأسد (فيديو)
وجَّه عدد من المقاتلين المرابطين في “تلة كبينة” بجبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي،
رسالة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس النظام بشار الأسد.
وأظهر مقطع فيديو الذي تناقله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي،
المقاتلون وهم يتحدّون “بوتين” بإرسال عناصره، وكذلك بشار الأسد، مؤكدين أنهم جميعًا سيلقون نفس المصير.
ورصد الفيديو، المقاتلين وهم ينشدون، كلمات يتحدّون فيها “بشار” و”بوتين” وقائد ميليشيا “النمر”، وإيران،
وأن بنادقهم ستظلُّ ثابتة حتى يصلون إلى القرداحة.
إعلان
وجاءت هذه الرسالة قبل ساعات من هجوم نفَّذه “جيش الأسد”، صباح اليوم، بالسلاح الكيماوي على “تلة كبينة”،
إعلان
إعلان
في محاولة لتحقيق تقدم بالمنطقة.
إعلان
وكانت الفصائل العسكرية،
قد أعلنت في وقت سابق أنها صدَّت مع باقي الفصائل العسكرية العديد من محاولات الاقتحام الفاشلة على التلة،
وأكدت أن نظام الأسد فقد عشرات العناصر بين قتيل وجريح.
إعلان
المصدر: الدرر الشامية
مسؤول تركي يزور منطقة “اعزاز” شمالي حلب السورية
زار مسؤول تركي، أمس السبت، منطقة اعزاز التابعة لمحافظة حلب شمالي سوريا والخاضعة لمنطقة درع الفرات التي تديرها أنقرة.
وأجرى رئيس إدارة الكوارث والطوارئ التركية “آفاد”، محمد غوللو أوغلو، زيارة لإحدى المدارس في اعزاز ووزع الهدايا على الطلاب.
وعقب ذلك توجه غوللو أوغلو والوفد المرافق له إلى مقر “آفاد” في منطقة درع الفرات، والتقى العاملين هناك،
واطلع منهم على سير العمل في المركز، بحسب ما ذكرته وكالة الأناضول.
وشدد غوللو أوغلو، على أن تركيا تقدم جميع الخدمات في المناطق التي تتولى حفظ الأمن فيها بسوريا،
وعلى رأسها المدارس والمستشفيات، موضحاً أن مؤسسته تتولى مسؤولية المساعدات الإنسانية في المخيمات النظامية وغير النظامية بالمنطقة.
يُشار إلى أن القوات المسلحة التركية وبالتعاون مع فصائل من الجيش الحر، أطلقت عملية برية وجوية واسعة النطاق باسم عملية درع الفرات امتدت من 24 آب/ أغسطس 2016 وحتى 23 آذار/ مارس 2017.
تم بموجبها تحرير المناطق والبلدات والقرى التابعة لمناطق اعزاز وجرابلس والباب والراعي من تنظيم “داعش” وتجاوزت المساحة المحررة الألفي كيلومتر مربع.
وتشرف تركيا حالياً على إدارة تلك المناطق على صعيد المجالات السياسية، والإدارية والخدمية.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=100993