19 سبتمبر، 2025

الفكر 67 على “هل تؤيد دخول الجيش التركي إلى مدينة إدلب؟

  1. لا لأنهم علمانيين يريدون تدمير وإفساد الشعب السوري ونشر الفساد مثل ما حصل في ريف حلب الشمالي
    دخولهم سيعامل كقوة احتلال وسنقوم بإغتيالهم

  2. كنا نتمنى أن من يدخل إدلب جيش وطني حر ، ولكن وعلى مبدأ الرمد أفضل من العمى توافق على دخول الجيش التركي شرط التنسيق مع الإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة .

  3. احسن ما يدخل ع ادلب كان يروح ع منبج
    مو ع اساس الابطال بدهم يروحوا ع عفرين
    الجيش التركي متل الجيوش العبرية سواء جيش الكر او مصر او الجزائر
    عبارة عن طراطير ببدلات عسكرية لتنفيذ اوامر امريكا التي تتحكم به منذ هيمنتها
    كل فترة بيطلع مسؤول تركي ببيض وطنيات و اسلاميات ع الدراويش و الأغبياء و بالأخير كله فاشوش و فنكوش
    منبج ما تزال بيد قسد
    و ما تزال قسد قادرة على تأسيس دولتها و هلأ نزلت موضة بدهن يوصلوها للبحر المتوسط

  4. تحية طيبة للشعب التركي الذي استقبل السوريين .
    ان دخول الجيش التركي لادلب خطأ كبير لانه سيوقف الثورة و سيكون هنالك مشروع تقسيم للمنطقة و دخول الجيش التركي لادلب ما هو كبح الجبهات و نسيان دماء الشهداء . لماذا لم يدخل الجيش التركي الى حلب حين كانت محاصرة و تم بيعها بالاتفاق مع الروس الذين قتلوا و دمروا و انتهكوا الارض و العرض .
    و أخيرا لو أرادات تركيا حماية الشعب السوري من آلة القتل فلماذا تطلقون الرصاص على السوريين الذي يدخلون الى اراضيكم بطريقة غير قانونية لماذا تقتلونهم بدم بارد . هل أصبحت دماؤنا رخيصة بهذا القدر .

  5. سيدخل الجيش التركي إلى إدلب التي غصّت بمن هبّ ودَبّ ، يمنع ضربها من نظام ابن الحرام ، ويكون عنده حُجة هي: أمن تركية واستقرارها. يبقى هذا الرئيس أشرف من البقية ، ويفينا شرفاً أنه استقبل أهلنا السوريين (ولم تستجدي) عليهم كما فعلت الأردن ولبنان. وقد أسمى السوريين الضيوف المهاجرين، وسمّى شعبه(الأنصار). قال رسول الله،صلى الله عليه وسلم: ” لا يشكر الله من لا يشكر الناس”. فجزى الله الرئيس رجب طيب أردوغان خير الجزاء، هو وحكومته، وشعبه. اللهم أعِذه من شر حسّاد شياطين الإنس .

  6. كنا نعتقد بأن تنظيم القاعدة. اتى لنصرة اهل الشام ولكن للاسف خاب الظن واسال الله ان يأذن بدخول الجيش التركي المسلم ليخلصنا من بطش هيئة تحرير المحرر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.