ظهر الممثل أيمن رضا المؤيد لنظام الأسد في لقاء على تلفزيون النظام وخلفه صورة لطفل يدعى (علاء) قتلته قوات النظام في بلدة سبينة جنوبي دمشق، ثم ادعت أن الثوار هم من قتلوه، إلا أن والد الطفل تعرف على صورة ولده وفضح كذبهم.
ونشر (محمود الدمشقي) صورة للممثل أيمن رضا وخلفه ولده القتيل على صفحته في “الفيس بوك” وعلق عليها قائلا: “ممثّلون قذرون في مسلسل سوري قذر، يُعرض فيه صورة لابني الطفل الشهيد علاء، الذي قتل بشظايا قذيفة هاون في بلدة سبينة جنوب دمشق، على يد نظام الأسد القذر”.
وأضاف “الصورة على الجدار خلف الممثل القذر أيمن رضا.. رحمك الله يا فلذة كبدي يا علاء”.
وفي التعليقات التي وردت على الصورة، قال والد الطفل “رح يذوقوا اللي ذقناه وأكثر نحنا ذقنا العذاب من أجل قضية، بس هم من أجل المال والسلطة وقفوا مع المجرم” في إشارة إلى المؤيدين لاسيما الممثلين.
وكتب أيضا “مفكرين أنه يحرقوا قلبي وقلب أمه وقلب اخواته البنات بس خسئوا.. والله هذه الصورة شاهد عليهم يوم القيامة”.” ستلاحقهم صور شهدائنا في أحلامهم وفي يقظتهم لن يجدوا الراحة ولو كانوا في قصور مشيّدة الرحمة لشهداء الثورة السورية والخزي والعار لنظام خائن وممثّليه وفنّانيه عديمي الأصل والضمير”.
وأظهرت التعليقات على الصورة سخطا من قبل المتابعين على تصرفات النظام وممثليه، وكتب أحدهم : “شوف حقارة الدراما لوين وصلت الله يرحمه ويتقبله” وعلق آخر “نظام يقتل القتيل ويتاجر به.. نظام العهر الأسدي تقبل الله الشهيد”.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=54045
عمر الخيام الدمشقيمنذ 7 سنوات
لا عجب من قلب الحقيقه وتزيف الوقائع فهذا ليس زمن الانبياء انه زمن اقل ما يمكن وصفه زمن العار
هذه النماذج هي ليست من سوريا ايمن رضا عراقي يسكن حي دمشقيا استفاد من وجوده بين هذه العينة من الدمشقيون فتحوا له قلبهم ففتح لهم غدره
هو والكثير ممن تجرأ على الدم لسوري الباحثين عن لحظة مجد على شاشة تلفاز العار كثر مرضين الشهرة والتسول على دماء شهداء ابرياء ليس هذه النماذج من يبرر بقاء النظام انما هم ادوات مسخرة مؤجرة تعمل لاجندة معلوم مصدرها
رحم الله شهداء سوريا الاطهار رحم الله سوريا من براثن هذه الطغم رحم الله امرء عرف حده فوقف عنده