بعد ما حصل باستلام مناطق واسعة للنظام
لم يعد لاي سوري وجود على الخارطة البشرية لدى النظام واجندته
واصبحو اكثر توحش
وما من سوري يطمءن لسياسة التفرد بعنصرية تعتبر مفرطة عالميا
من قبل النظام الذي
اهتزت اركان وجوده ومازال حيا
كا الذءب الجريح

ماذا يتوقع من هذا الواقع

تلخيص للملخص المختصر جدا

علما ان بعض العواءل السورية خارج سوريا

تفضل ومستعدة للانتحار الجماعي موتا شريفا

افضل من ان يمثل بهم على ايدي النظام
في حال اجبرو على العودة
الى سيطرة النظام