وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العاصمة القطرية الدوحة، قادماً من الكويت، لتكون بذلك محطته الأخيرة في جولته الخليجية التي شملت السعودية أيضاً.
وقالت وكالة الأنباء القطرية الرسمية: “استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أخاه فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة لدى وصوله والوفد المرافق مطار حمد الدولي ظهر اليوم في زيارة عمل للبلاد”.
وفي وقت سابق، اليوم، غادر أردوغان الكويت متوجها إلى قطر حيث كان في وداعه بمطار الكويت الدولي أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، ورئيس الوزراء الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح ومسؤولون آخرون، بالإضافة إلى السفير التركي في الكويت مراد تامير.
ويرافق أردوغان في جولته الخليجية، عقيلته أمينة، ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، ووزير الاقتصاد نهاد زيبكجي، ووزير الطاقة والموارد الطبيعية براءت البيرق، ووزير الدفاع نور الدين جانكلي، ورئيس الأركان العامة للجيش، الجنرال خلوصي أكار، ورئيس الاستخبارات العامة هاقان فيدان.
جدير بالذكر أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يجري جولة خليجية تستمر يومين، شملت السعودية، التي زارها أمس، وغادر منها إلى دولة الكويت، ليزور دولة قطر اليوم، وذلك في إطار البحث عن حل للأزمة الخليجية الراهنة.
صور لحظة وصول أردوغان إلى الدوحة
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=21274
Abu omarمنذ 7 سنوات
اللهم تقبل جهود عبادك الصالحين اللهم أطال الله عمر فخامة الرئيس قائد الأمة وقائد قلوب المسلمين والمومنين في العالم رجب طيب اردوغان اللهم وفقه عبدك الصالح بنجاح باهر في مهامه في حل قضية المسلمين واتحاد المسلمين واتحاد أولياء أمور المسلمين وجمع شملهم وتوحيد صفوف قادة الأمة المسلمة لرفع راية الإسلام والمسلمين في حين تحاك شتى المؤامرات ضد الإسلام والمسلمين من قبل اعداء الإسلام لتمزيق أمة محمد – صلى الله عليه وسلم – والتي هي أمة الخير وأمة السلام وأمة الأمن للبشرية أجمع والتي قال الله تعالى فيها ” كنتم خير أمة أخرجت للناس … أيها الأسد الشجاع رئيس جمهورية تركيا رجب طيب اردوغان قم بإذن الله يؤيد الله بروح الأمين ، قم مرة أخرى بدور سيد الشجاعة خالد بن وليد ودور صلاح الدين الأيوبي في حين يقتل المسلمون في بورما وفي سوريا وفلسطين وفي كشمير وفي العراق وفي افغانستان ويقتلون على أيدي حاقدي الإسلام والمسلمين بسبب إيمانهم …نعم فقط بسبب إسلامهم ودينهم كما قال عز وجل : وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد . جزاك الله خيرا يا حفيد خلفاء المسلمين يا ورثة الخلفاء مكن الله بأيديك رفع رأية الإسلام في كل مكان و بحفظ المسلمين المضطهدين , أيها الإحوة في العالم هذا ليس زمن الخلاف والاختلا ف فميا بيننا والعدو محيط من ورائنا من كل جهة استغلالا بضعفنا و بتمزقنا في صفوفنا بالله اتحدوا وقوموا في صف واحد كما نقوم في الصلاة خمس مرات في الصلاة بدون أي فرق في اللون والحدود وقبائل ، اللهم وفقنا يا رب موسى وهارون ويا رب سيد الأولين والآخرين محمد صىل الله عليه وسلم