تتواصل الحملات ان على مواقع التواصل الاجتماعي او في القرى والبلدات المنددة بابقاء اللاجئين السوريين على الاراضي اللبنانية والدعوات المكررة لتنظيمهم في القرى وفرض قيود على تحركاتهم.
الا ان الجديد اليوم يبرز بمقاطعة اللبنانيين للمطاعم والمقاهي التي تشغل السوريين لديها.
وبرز تسجيل صوتي انتشر بكثافة على الهواتف، لرجل لبناني رفض استلام “الدليفري” من المقهى لأنه اشترط قبول طعامه بأن يكون “الدليفري” لبناني واذا كان سوريا فسيقوم بطرده ومنعه من الدخول.
ورد الطلب معه الى الادارة، وقد سجل هذا اللبناني الحديث الذي دار بينه وبين المسؤول عن المقهى الذي اعتذر منه لانه لم يستجب لطلبه وارسل له “سوريا” لتسليمه “الدليفري”.
Source : https://arab-turkey.net/?p=28748
Abed8 سنوات ago
لابد من وجود مثل هذه العينات في كل بلد وكل حي
لكن بالإجمال الشعب اللبناني كأي شعب عربي يتأثر بدعاية الإعلام ويأخذ موقف من الآخر بناء عليه.رغم طيبه وعفويته