أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في أول تصريحٍ له بعد فشل قمة “طهران” في حسم مصير إدلب، أن بلاده لن تقف موقف المتفرج في حال الهجوم على المدينة.
وقال “أردوغان” في سلسلة تغريدات نشرها، ليلة الجمعة، عقب اجتماع قمة ثلاثي مع زعيمي روسيا وإيران في طهران: “نحن كدولة تركية ومنذ البداية ناضلنا من أجل وقف إراقة الدماء في سوريا. وقمنا بحماية إخواننا السوريين من دون أي تمييز، واليوم أيضًا كما كان في السابق لا نريد أن يصاب أحدٌ من إخواننا السوريين”.
وأضاف “أردوغان”: “صرحنا في قمة طهران اليوم وبكل وضوح بأن الأساليب التي تتجاهل سلامة أرواح المدنيين السوريين لن تكون لها أي فائدة سوى خدمة مصالح الإرهابيين”.
وتعهد الرئيس التركي “إذا غضّ العالم الطرف عن قتل عشرات الآلاف من الأبرياء لتعزيز مصالح النظام لن نقف موقف المتفرج ولن نشارك في مثل هذه اللعبة”.
وشدد على ضرورة حل مسألة إدلب مع الالتزام بروح أستانا، وأضاف: “ينبغي حل مسألة إدلب من دون مآسي وتوترات ومشاكل جديدة، ومع الالتزام بروح أستانا”.
وتابع أن “المحافظة على المبادئ التي اتفقنا عليها في أستانا تعد مهمة أيضًا من ناحية إيجاد حل سياسي دائم للأزمة السورية”.
وأكد “أردوغان” على “ضرورة عدم فرض الأمر الواقع في الساحة تحت ستار مكافحة الإرهاب ومعارضة الأجندات الانفصالية، التي تهدف إلى إضعاف وحدة الأراضي السورية والأمن القومي للدول المجاورة”.
واختتم بالقول: “سنواصل كبلدٍ يستضيف أكثر من 3.5 مليون سوري، العمل من أجل تأمين رجوع اللاجئين بطريقة طوعية وآمنة، وإيجاد حل دائم للنزاع السوري في إطار قاعدة مشتركة لكافة الأطراف”.
وجاءت تغريدات “أردوغان” بعد فشل قمة طهران في التوصّل إلى اتفاق مشترك بين الدول الثلاث بشأن إدلب، آخر معاقل الثوار في شمال سوريا.
وشدّد الرئيسان الإيراني حسن روحاني، والروسي فلاديمير بوتين، على ضرورة استعادة حليفهما “نظام الأسد” السيطرة على محافظة إدلب، في حين حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من “حمام دم”، داعيًا إلى إعلان “وقف إطلاق النار” في المحافظة الواقعة على حدوده.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=67566
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
الَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
قال تعالى عن اهل الكفر والنفاق
لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون
وقال تعالى
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
وقال سبحانه ” انما المومنون اخوة”
عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم” اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا
وباكستان وحكام باكستان وقطر خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان والامير تميم من كل سوئ اللهم انصرهم وانصر بهم وانسيئ لهم في اجالهم وبارك في اعمارهم اللهم نور قلوبهم اللهم وانر دربهم اللهم وسدد ضربهم و اخز اللهم بهم عدوك وعدوهم واشف على ايديهم صدور قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهم وازرهم وعاونهم جميعا امين