18 سبتمبر، 2025

الفكر 2 على “إسرائيل ستغتال الأسد في هذا اليوم!

  1. استبعد هذا كثيرا
    فليس من صالح إسرائيل أن تكون سوريا بدون الأسد أو خادما لها يحل محله .
    حتى ان وقعت الحرب فالحرب في ظل الأسد ستكون تداعياتها أقل على إسرائيل من حرب بين سوريا الحرة و اسرائيل.
    وبالتالي هذه التهديدات لشد إذر الأسد و إيران وتلميع وجوههم أمام مناصريهم ولفتح باب إتهام من يعارضهم أنه في صف إسرائيل.
    يوجد اتفاق غير معلن بين إيران و الأسد من جهه و اسرائيل من جهة أخرى بالسلام لإسرائيل مقابل السلام للنظامين المذكورين أعلاه
    وان الضربات الإسرائيلية الأخيرة اتت لدعم هذين النظامين و لا تضرهما سياسيا

  2. إن التفاهمات والتفاهات السرية
    وتغيير مسار الريء العام بالنسبة للسوريين
    والخدع
    والأكاذيب المتفق عليها خلف أبواب مغلقة

    لم تعد فعالة كم كان سابقا

    لأجل استعطاف المجرم والوقوف بجانبه
    وتأييدها
    في عنوان رنان أطرب السوريين
    على مدا
    خمسين سنة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.