إسرائيل ستغتال الأسد في هذا اليوم!

Osman
2018-04-23T19:16:00+03:00
أخبار العرب والعالم
23 أبريل 2018Last Update : الإثنين 23 أبريل 2018 - 7:16 مساءً
إسرائيل ستغتال الأسد في هذا اليوم!

وجهت إسرائيل، اليوم الاثنين 23 نيسان، رسالة تهديد إلى رئيس النظام السوري بشار الأسد.

وهدد وزير الطاقة والموارد المائية الإسرائيلي يوفال شتاينتس، بأن أي حرب ستشن على إسرائيل من الأراضي السورية ستجلب تداعيات فتاكة على حكومة دمشق ورئيس النظام السوري بشار الأسد شخصيا. وقال، في حديث لصحيفة “يديعوت أحرونوت”: “إذا سمح الأسد كزعيم سوري لأحد… إيران أو أي طرف آخر… بإعلان حرب على إسرائيل من سوريا، فإنه مسؤول عن حياته”.

وحذر الوزير الإسرائيلي من أن هذه الخطوة “ستعرض للخطر وجود نظام الأسد كما الأسد نفسه”.

وجاءت هذه التصريحات بعد تصعيد في حدة التوتر بين تل أبيب وطهران، على خلفية غارات يعتقد أنها نفذت من قبل الطيران الإسرائيلي على قاعدة “T-4” في محافظة حمص السورية، مما أسفر عن مقتل سبعة عسكريين إيرانيين على الأقل.

سبوتنيك

Short Link

Leave a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


Comments Rules :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

Type a small note about the comments posted on your site (you can hide this note from comments settings)

  • omarmakilomarmakil

    إن التفاهمات والتفاهات السرية
    وتغيير مسار الريء العام بالنسبة للسوريين
    والخدع
    والأكاذيب المتفق عليها خلف أبواب مغلقة

    لم تعد فعالة كم كان سابقا

    لأجل استعطاف المجرم والوقوف بجانبه
    وتأييدها
    في عنوان رنان أطرب السوريين
    على مدا
    خمسين سنة

  • محمد علىمحمد على

    استبعد هذا كثيرا
    فليس من صالح إسرائيل أن تكون سوريا بدون الأسد أو خادما لها يحل محله .
    حتى ان وقعت الحرب فالحرب في ظل الأسد ستكون تداعياتها أقل على إسرائيل من حرب بين سوريا الحرة و اسرائيل.
    وبالتالي هذه التهديدات لشد إذر الأسد و إيران وتلميع وجوههم أمام مناصريهم ولفتح باب إتهام من يعارضهم أنه في صف إسرائيل.
    يوجد اتفاق غير معلن بين إيران و الأسد من جهه و اسرائيل من جهة أخرى بالسلام لإسرائيل مقابل السلام للنظامين المذكورين أعلاه
    وان الضربات الإسرائيلية الأخيرة اتت لدعم هذين النظامين و لا تضرهما سياسيا