كما رضخت لتسليم سلاحها النويي لتحمي بشار من قصف أمريكي قد يطيح به . ترضخ اليوم لسحب لطاميها ليبقى ذنبها بشار . وتعود من الشباك , بلباس لطاميها زي جيش بشار .
ذاك لا يخفى على اسرائيل وهو يرضيها . بشار بالنهاية صبي جاسوسها حافظ , وايران ولاية الفقيه وليدها قرة عينها . المهم ولا يبقى عربي سني يرفض وجودهها في سورية ..