الإبداع و التنوع شعارين اتخدتهما شيماء داودي في مسارها الفني

Alaa30 ديسمبر 2017آخر تحديث :
الإبداع و التنوع شعارين اتخدتهما شيماء داودي في مسارها الفني

فن و إبداع طموح و عزيمة، شعار اتخدته الفنانة شيماء داودي في مسارها الفني، الحافل بمجموعة من الكتابات القصصية، و كذا تمكنها من كتابة مجموعة من الأفلام القصيرة التي لقيت إعجاب مجموعة من المخرجين و الفنانين في المجال.

شيماء داودي من مواليد مدينة فاس 1998/15/10 ،بدأت مسارها الفني بكتابة أغاني شرقية و راي، لتنتقل بعد ذلك لكتابة الأفلام القصيرة و مسرحيات، و كذا قصص قصيرة بالإضافة إلى مشاركتها في في مجموعة من الأفلام السينمائية الكوميدية بمدينة فاس.

و صرحت شيماء لطاقم الموعد الفني قائلة: أشكر كل من فتح لي الباب لولوج الفن، من بينهم أستاذي بالثانوية التي كنت أدرس فيها، و جمعيات انخرطت فيها بمدينة مكناس شجعتني بالمواصلة و إعطاء المزيد.

و أردفت شيماء: وجدت صعوبات كثيرة في البداية، حيث تمت سرقة أعمالي من فنانين و أناس آخرين، إلا أن ذلك زاد من عزيمتي لإعطاء المزيد، حيث اخترت أن أحول الوجهة لدولة تركيا لعلي أجد نفسي فيها بدل بلدي المغرب.

إعلان

و اختتمت شيماء: أشكر طاقم الموعد الفني على هذه الإلتفاتة الطيبة و شكرا.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.