فن و إبداع طموح و عزيمة، شعار اتخدته الفنانة شيماء داودي في مسارها الفني، الحافل بمجموعة من الكتابات القصصية، و كذا تمكنها من كتابة مجموعة من الأفلام القصيرة التي لقيت إعجاب مجموعة من المخرجين و الفنانين في المجال.
شيماء داودي من مواليد مدينة فاس 1998/15/10 ،بدأت مسارها الفني بكتابة أغاني شرقية و راي، لتنتقل بعد ذلك لكتابة الأفلام القصيرة و مسرحيات، و كذا قصص قصيرة بالإضافة إلى مشاركتها في في مجموعة من الأفلام السينمائية الكوميدية بمدينة فاس.
و صرحت شيماء لطاقم الموعد الفني قائلة: أشكر كل من فتح لي الباب لولوج الفن، من بينهم أستاذي بالثانوية التي كنت أدرس فيها، و جمعيات انخرطت فيها بمدينة مكناس شجعتني بالمواصلة و إعطاء المزيد.
و أردفت شيماء: وجدت صعوبات كثيرة في البداية، حيث تمت سرقة أعمالي من فنانين و أناس آخرين، إلا أن ذلك زاد من عزيمتي لإعطاء المزيد، حيث اخترت أن أحول الوجهة لدولة تركيا لعلي أجد نفسي فيها بدل بلدي المغرب.
إعلان
و اختتمت شيماء: أشكر طاقم الموعد الفني على هذه الإلتفاتة الطيبة و شكرا.