أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، امتلاك بلاده خطة لاستعادة السلام في سوريا، وذلك في مقالة كتبها لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، مجدداً فيه تأييده قرار نظيره الأمريكي دونالد ترامب سحب قوات بلاده من هذا البلد.
ورأى أردوغان أن “ترامب أقدم على خطوة صحيحة باتخاذ قرار الانسحاب من سوريا”.
وأضاف أنه “من الضروري التخطيط بكل عناية للانسحاب (الأمريكي من سوريا) بغية حماية مصالح الولايات المتحدة والمجتمع الدولي والشعب السوري، وتنفيذه بالتعاون مع شركاء حقيقيين”، في إشارة إلى التنسيق الذي تطالب أنقرة به واشنطن لملء الفراغ الناجم عن الانسحاب المرتقب.
وأكد الرئيس التركي أن بلاده تريد “تنفيذ إستراتيجية شاملة من شأنها القضاء على الأسباب الكامنة وراء الراديكالية”.
إعلان
وقال: “إننا في الجمهورية التركية مصممون بكل قوة على محاربة داعش وبقية المنظمات الإرهابية بسوريا”.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=83290
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
رغم الخبث لاتزال ولن تزال انتفاضة “قولوا للظلم لا” في سوريا هي ارقى ثورة شعب في تاريخ البشر بعد ثورة الاسلام الاولى ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن ظن انها انتهت لم يقرا التاريخ ولم يع المصحف كتاب الله بل شائ الله ان تكون راس حربة الربيع العربي والتحول الاسلامي
من ظن ان الشعب الذي هجر شطره في ظلمات البحار راكبا موج الخطر لينتهي الى مخيمات اللجوئ الباردة المظلمة ولم يبق معه مايحيا عليه الا ايمانه بالله وثقة بموعوده سبحانه من ظن انه انتهى لم يقرا التاريخ ولم ير كتاب الله
بل لايزال الربيع العربي في اوائله وكاني به وقد ازهر صباحه
ومن اراد ان ينظر اليه فلينظر الى وجوه لاجئي سوريا في تركيا جزاها الله خير الجزائ وفي لبنان وفي الاردن وسائر الارض وجوه الثبات بين يدي الله تعالى والاعتماد عليه في الامر كله والياس من سواه من الخلق الا مايسوقه هوسبحانه بتوفيقه
ان الانتفاضة في سوريا كانت ولن تزال رائدة الربيع العربي تقف هنيهة وتتاخر خطوة ولكن فقط لتصحح المسار وتسدد الخطى اماما حتى ينبلج فجر الخلاص باذن الله تعالى
من ظن ان النظام انتصر لم يقرا التاريخ ولم ير المصحف كتاب الله
“واها لريح الجنة انني اراه من قبل احد” قالها فما عرفته بعد استشهاده الا اخته من بنان يده
كم من مثاله رضي الله عنه قضوا في اتون الثورة الرائدة
وكم من امثال الطفل الذي ركب البحر في ظلمات الليل هربا من ظلم البشر ليجدوه شهيدا على شواطئ تركيا وكم من امثال حمزة الخطيب قضوا يقولون للظلم “لا”
من ظن ان النظام انتصر لم يقرا التاريخ ولم ير المصحف كتاب الله
والحمد لله الذي قيض لنا سندا ورفدا وعونا في اهل الايمان في تركيا لم تتوفر لاصحاب الرسول صلى الله عليه عليه وسلم في الانبعاث الايماني الاول لما فينا من قصور عن الصحابة فتلك كرامة خصهم الله بها سبحانه
قال سبحانه ” انما المومنون اخوة”
عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم”
اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا وباكستان وحكام باكستان وقطر خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان والامير تميم من كل سوئ اللهم انصرهم وانصر بهم وانسيئ لهم في اجالهم وبارك في اعمارهم اللهم نور قلبهم اللهم وانر دربهم اللهم وسدد ضربهم و اخز اللهم بهم عدوك وعدوهم واشف على ايديهم صدور قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهم وازرهم وعاونهم جميعا امين
واجعلنا ممن ناصرهم وازرهم وعاونهم امين
ولاننس حق الرئيس المومن الطيب رجب الطيب اردغان علينا وعلى كل مومن ومسلم اليوم وهو الدعائ له بالسداد والتسديد وبالنصر والتاييد ونكون معه كما قال سعد رضي الله عنه “كانك تعنينا يارسول الله فاننا لانقول لك اذهب انت وربك فقاتلا اننا ها هنا قاعدون بل نقول لك بل امض انت وربك فقاتلا اننا معكما مقاتلون واننا لصبر في الحرب جلد في اللقائ ووالله لو خضت بنا البحر خضناه معك ما تخلف منا رجل ولتجدننا نقاتل عن يمينك وعن شمالك ومن امامك ومن خلفك وليرينك الله اليوم منا ماتقر به عينك”