أصدرت سفارة المملكة العربية السعودية في العاصمة الأردنية عمان، بيانا اليوم السبت، تعليقا على الفيديو الذي تداولته بعض المواقع الإخبارية والنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول إجبار الأمن السعودي لمعتمرين أردنيين على التخلص من ماء زمزم الذي كانت بحوزتهم في الحال على الحدود السعودية – الأردنية.
وقالت السفارة السعودية، إنه يسمح للمسافر بحمل عبوة واحدة من مشروع الملك عبدالله لسقيا زمزم، ولا يسمح بنقلها لأغراض تجارية.
وأضافت السفارة بأنه وفي ظل توجيهات الملك سلمان بن عبد العزيز تعمل على توفير ماء زمزم خاصة في المدينتين المقدستين بطرق سهلة ومريحة وحضارية باستخدام أحدث الآليات الأوتوماتيكية لضمان نقاوة مياه زمزم وفق المعايير العالمية ثم تعبئتها في عبوات بلاستيكية سعة 10 و5 لترات وجعلها في تناول المستهلكين بطريقة آلية دون تدخل بشري.
إعلان
ودعت السلطات السعودية المعتمرين والزوار لعدم التعامل مع الباعة المتجولين والحصول على عبوات مياه زمزم من مصادرها الرسمية ومن النقاط الموجودة في المطارات التي توفر العبوات المهيأة للشحن الجوي.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمعتمرين أردنيين في منطقة “حالة عمار” على الحدود الأردنية السعودية يسكبون أرضا مياه زمزم كانوا حملوها معهم من الديار المقدسة.
ان من هدم بيت ولادة نبي وايقى على بيوت اعداءه
لن يتوارة عن منع ماء مبارك برميه على الارض
ومنعها عن المسلمين بعذر قبيح وقبيح الى ابعد مدا
ويتفاخر بافتتاح صالة قمار في ارض الحجاز الطاهرة
فكم الفرق شاسع بين حكم السلطة في ارض الحجاز الان
وبين السلطان عبد الحميد رحمه الله
حيث عمل بجهود جبارة على مدى سنوات من اجل تخفيف العبء على زوار وحجاج بيت الله الحرام
وهو ليس الا ان مكنه الله ففعل اكثر من اي حاكم حتى الان
بانجاح مشروع قطار الحجاز
خدمة في سبيل الله
رحم الله السلطان عبد الحميد
من يعتقل العلماء لأسكات الحقيقه .. فهو بعيد عن الحق ،لذلك كل ما يصدر عن هذه الدوله من تبريرات فهي ليست حقيقه ،لكن للأستهلاك العلامي فقط ، ويل للظالمين..من يوم عظيم .