ترجمة وتحرير تركيا بالعربي
قالت وسائل إعلام تركية أن السلطات ألقت القبض على عصا بة تزوير عملة.
و بحسب ماترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع show tv في اسطنبول.
فقد تمكنت السلطات التركية اليوم من القبض على عصابة تزوير عملة، حيث قبضت بحوزتهم بحدود ما يقارب ٧٠ مليون ليرة تركية مزورة.
ولكن الطامة الكبرى حتى أن آلة كشف العملة المزورة لم تستطع كشفها حتى الصراف الآلي قبل العملة المزورة .
هذا وكانت مخططاتهم نشر هذه العملة في الأسواق.
ولكن استطاعت الشرطة امساكهم قبل حدوث ذلك.
حزب الشعب الجمهوري يطالب بإلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية
تقدم حزب الشعب الجمهوري المعارض بطلب إلى اللجنة العليا للانتخابات في تركيا من أجل إلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي جرت يوم 24 يونيو 2018.
كما طالب الحزب بحسب موقع نيو ترك بوست بإلغاء نتائج الانتخابات البلدية في 39 مقاطعة في إسطنبول التي جرت نهاية الشهر الماضي، وليس اقتصار إعادة الانتخابات على بلدية المدينة الكبرى.
وفي بيان صدر مساء الأربعاء، قال نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري محرم مالي: “يعتمد كلا القانونين في الانتخابات الرئاسية والمحلية على نفس التعميمات. إذا قلت إن هناك خيارًا في الانتخابات في إسطنبول، فقد وقعت نفس الأحداث في 24 يونيو”.
وأضاف “يجب إلغاء انتخابات 24 يونيو. هناك دليل ملموس على أن الأشخاص الذين يعملون على لوحات صناديق الاقتراع كان لهم تأثير على نتائج صندوق الاقتراع لم يتم الكشف عنه حتى في التماس حزب العدالة والتنمية”.
ويأتي ذلك بعدما قررت اللجنة العليا للانتخابات التركية، مساء الإثنين الماضي، إلغاء انتخابات رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى التي فاز بها مرشح حزب الشعب الجمهوري أكرم إمام أوغلو، وإعادة إجرائها في 23 يونيو/ حزيران المقبل.
وجاء قرار اللجنة العليا للانتخابات استجابة للاعتراضات المقدمة من حزب العدالة والتنمية الحاكم وبأغلبية كبيرة، حيث وافق 7 أعضاء على اعتراضات العدالة والتنمية، مقابل اعتراض 4 أعضاء.
وأكدت اللجنة أنها قررت تقديم شكوى قضائية بحق رئيس وأعضاء ومدراء لجنة الانتخابات في إسطنبول بسبب تعيينهم أعضاء ورؤساء لصناديق اقتراع من غير موظفي الدولة بالمخالفة للقانون.
وأضافت اللجنة أنه تقرر إلغاء وثيقة فوز رئيس بلدية إسطنبول الكبرى (أكرم إمام أوغلو).
وقال حزب الشعب الجمهوري الثلاثاء إن مرشحه في انتخابات رئيس بلدية اسطنبول سينافس على المنصب ويفوز به مرة أخرى بعد أن أمرت لجنة الانتخابات بإعادة الانتخابات بالمدينة.
المصدر: نيو ترك بوست
من هو بن علي يلدريم
أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، السبت، رئيس البرلمان السابق بن علي يلدريم، مرشحا للحزب لرئاسة بلدية إسطنبول الكبرى.
بن علي يلدريم، آخر رئيس للوزراء في تركيا، وأول رئيس للبرلمان بعد الانتقال للنظام الرئاسي الجديد عقب الانتخابات التي جرت في 24 حزيران/ يونيو الماضي.
وشغل يلدريم منصب وزيرا للنقل والمواصلات في عدة حكومات لحزب العدالة والتنمية.
وخلال فترة ترأسه لمجلس الوزراء وقع على العديد من المشاريع الضخمة في تركيا، وتم توصيفه بـ”مهندس المشاريع العملاقة”، كما لقب بـ “الوزير النشيط”.
كما تم في عهده تنفيذ 6 مشاريع عملاقة من أصل 10 مشاريع، وهي مطار إسطنبول الدولي (ثالث مطار في المدينة)، وجسر السلطان ياووز سليم (الجسر الثالث الذي يربط بين شطري إسطنبول الأوروبي والآسيوي).
إضافة إلى جسر عثمان غازي (رابع أطول جسر معلق في العالم ويربط بين ولايتي “قوجه إيلي” و”يالوفا” شمال غربي تركيا). ونفقي أوراسيا ومرمراي (يمران من تحت مضيق البوسفور)، والطريق السريع الواصل بين مدينتي إسطنبول وإزمير، فضلا عن مشاريع أخرى.
ولد بن علي يلدريم في 20 ديسمبر/كانون الأول 1955 بقرية “رفاهية” في ولاية أرزنجان شرقي تركيا، وتخرج من كلية العلوم البحرية وبناء السفن بجامعة إسطنبول التقنية، ثم عمل مساعداً للأبحاث في كلية الهندسة البحرية وهندسة المحيطات.
تزوج من المعلمة سميحة يلدريم، عام 1975، ولهما ثلاثة أبناء، بولند، وأركان، وبشرى، وأدّى الخدمة العسكرية ما بين 1980 و1981.
وخلال الأعوام 1978-1993، عمل يلدريم في عدة مناصب إدارية في المديرية العامة لصناعة السفن، وبين العامين 1990-1991 انتقل إلى السويد حيث واصل دراسته بجامعة الملاحة البحرية الدولية التابعة للمنظمة الدولية للملاحة البحرية.
وخلال رئاسة أردوغان لبلدية إسطنبول الكبرى عام 1994، قام بتعيين يلدريم مديرا لشركة الحافلات البحرية التابعة للبلدية.
وكان يلدريم أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية التركي مع أردوغان ورفاقه في 14 أغسطس/آب 2001، وعقب انتخابات 3 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2002، أصبح عضوا في البرلمان عن مدينة إسطنبول، ووزيرا للنقل والمواصلات لمدة 3 دورات برلمانية.
من هو أكرم إمام أوغلو مرشح حزب الشعب الجمهوري
ولد إمام أوغلو، في مدينة طرابزون شمال شرقي تركيا، عام 1970، وتخرج من جامعة إسطنبول حاصلا على بكالوريوس إدارة أعمال، مثله مثل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي درس إدارة الأعمال بجامعة مرمرة.
واستمر أوغلو برسم طريق النجاح في عدة مجالات، منها إدارة شركة مختصة بأعمال البناء، بعدها بتأسيس وإدارة نادي طرابزون سبور لكرة القدم، الذي أصبح في فترة قياسية من أفضل الأندية في الدوري التركي الممتاز.
وانطلاقا من دراسته في عالم إدارة الأعمال، اتجه أوغلو إلى السياسية، ليصبح عضوا بارزا في حزب الشعب الجمهوري المعارض عام 2008، عندما كان أردوغان رئيسا للوزراء.
وفي نفس عام تسلم أردوغان رئاسة البلاد، استمرت شعبية أوغلو بالتوسع في إسطنبول، حتى اختير محافظا لبلدية بيليكدوزو، أحد أحياء القسم الأوروبي من إسطنبول.
وأثبت أوغلو أنه خصم لا يستهان به، بعد حصوله على مقعد محافظ إسطنبول، أكبر مدن تركيا، التي يقطن فيها أكثر من 15 مليون نسمة.
واليوم يتربع أوغلو على رأس أهم المدن التركية اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=99408
فواز الوهيبيمنذ 6 سنوات
الديكتاتوريين هم من قاموا بتزوير الانتخابات وليس من طاالب حق قانوني افهموا يامن يعملون كاداه بيد العصابات الديكتاتوريه الغربيه والعربيه وتريدون تخريب الدوله الاسلاميه التركيه وانا اقول للشعب التركي الحزب الجمهوري واعوانه هم خونة تركيا مهمتهم تنفيذ مطالب الغرب وارجاع تركيا الى مستنقع ماقبل 2000 لانهم لايريدون تركيا ان تنهض عسكريا ولا سياسيا والواقع يشهد والايام تفضحههم فيما بعد اذا اسستولوا السلطه