تركيا: سائقة مبتدئة في ولاية أضنة (فيديو)

abdq.sultan3 يونيو 2019آخر تحديث : الإثنين 3 يونيو 2019 - 1:49 مساءً
تركيا: سائقة مبتدئة في ولاية أضنة (فيديو)

ترجمة و تحرير تركيا بالعربي

حسب ما أوردته صحيفة “turkiyegazetesi” و ترجمته تركيا بالعربي، وقعت الحادثة في ولاية أضنة “جنوب تركيا” في حي صلاح الدين الأيوبي، و حسب الادعاء أن المدعوة “سـ كـ” و من أجل أن تتعلم قيادة السيارة طلبت من صديقها استخدام سيارته،

حيث قادت”سـ كـ” سيارة صديقها لفترة بوجود صديقها الى جانبها.

و لكنها نتيجة للتوتر داست على بدالة البنزين بدل الفرامل، فجعلها تفقد السيطرة على السيارة، و تصدم سيدتين من اقربائها، “منور جان” 74 عاماً و “راضية جان” 74 عاماً ، كانتا تجلسان على حافة الرصيف.

عندما رأى من في الجوار الحادث هرعوا فوراً لتقديم المساعدة.

و بنزول السائقة من السيارة مصدومة مما حصل، يصعد شخص آخر السيارة و يعود بها الى الخلف ليخرج السيدتين العالقتين تحتها.

خلال هذا أبلغ سكان الحي الشرطة بالحادثة فأسرعت الشرطة برفقة سيارات الإسعاف الى مكان الحدث، و تم على الفور نقل المصابتين الى المشفى، و لكنهما فقدتا حياتهما بالرغم من كل محاولات الأطباء لإنقاذهما.

وباعتبار أن المرأة التي كانت تقود السيارة لا تحمل رخصة قيادة، حاول صديقها تحمل المسؤولية بقوله للشرطة أنه هو من كان يقود السيارة، و لكن كاميرات المراقبة الموجودة في الجوار فضحت الأمر و ظهر أن من كان يقود السيارة امرأة.

تم إلقاء القبض على السائقة “سـ كـ” و نقلت الى العدلية، حيث قررت محكمة الصلح المناوبة حبسها على ذمة قضية مقتل السيدتين.

المصدر: تركيا بالعربي

الإعلام التركي يسلط الضوء على لاجئ سوري استعطف الناس بقصته

Screenshot ٢٠١٩٠٦٠٢ ١٩٠٩١٢ Gallery - تركيا

سلطت وسائل إعلام تركية الضوء على لاجئ سوري وقد استعطف الناس بشكل واسع في إسطنبول، حيث وضع صورة ابنته مع الورد باحثاً عنها أو أي أحد يعرف عنها أي شيء.

وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع ملييت في اسطنبول ميدان تقسيم السيد شيخ حيدر الذي وضع صورة ابنته وبجانبها بدأ باهدائه الزهور للناس في ميدان اسطنبول.

ظن الناس أنه متسول وعندما قاموا باعطائه المال رفض المال وبدأ بالبكاء.

الشيخ حيدر الذي دخل للسجن في عام ٢٠١٠ بتهمة سياسية.

قامت زوجته بأخذ ابنتهما والاتجاه للأردن.

وفي ٢٠١١ خرج من السجن وحاول كثيراً الوصول لزوجته وابنته ولكن بدون فائدة.

ولهذا السبب ذهب لأكثر مكان مزدحم بمختلف الجنسيات في اسطنبول لعل أحد يتعرف عليها.

وكتب الى جانب صورة ابنته عشر سنوات ليست عدد ولكنها جرح ينزف بالقلب.

بعض الناس كانت ردات فعلهم متضامنة وبعضهم اعتقدوا انها طريقة جديدة للتسول..

هذا وما زال الشيخ حيدر مضرب عن الطعام حالياً.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.