كشفت صحيفة “يني شفق” عن مساعٍ تركية لإخراج النظام السوري والإيرانيين من حلب بالاتفاق مع الروس ووَضْعها تحت اﻹدارة التركية وإلحاقها بالريف الشمالي والغربي وإدلب.
وقالت الصحيفة في مقال بعنوان “دعاء حلب” ترجمته شبكة “نداء سوريا”: إن اتفاقاً جرى بين روسيا وتركيا يقضي بانسحاب النظام السوري من مدينة حلب ودخول القوات التركية إليها وضمّها مع إدلب وعفرين و”درع الفرات” تحت الإدارة التركية المُباشِرة.
وسيتم بعد ذلك وَفْقاً للصحيفة التركية إعادة إعمار المدينة بحيث يتمكن 3 ملايين لاجئ سوري في تركيا من العودة إليها والعيش فيها كما يمكن أن يعود إليها اللاجئون من أوروبا.
وقال كاتب المقال في الصحيفة التركية “يلماز بيلجين”: إنه استند إلى معلومات وتقصيات وآراء ولقاءات مع شخصيات تركية وأخرى سورية مُعارِضة.
إعلان
وتُعتبَر حلب ثاني أكبر مدينة في سوريا بعد العاصمة دمشق وتسمى عاصمة الشمال السوري، وتضمّ ملايين السكان وكانت تشكل أهمية اقتصادية وصناعية بارزة قبل اندلاع الحرب.
وكانت تركيا قد عقدت تفاهماتٍ مع الجانب الروسي لإجلاء المدنيين من حلب لدى مهاجمتها من قِبل النظام السوري والميليشيات الإيرانية مدعومين بالطيران الروسي، وتمكنت المساعي التركي من منع إبادة مئات الألوف من المدنيين هناك.
وتجري منذ مدة مشاورات بين تركيا وروسيا حول “تل رفعت” بريف حلب حيث تريد تركيا إخراج ميليشيات الحماية الكردية وقوات وميليشيات النظام السوري من المدينة الواقعة عملياً تحت الحماية الروسية، ويؤكد الأتراك أن الأمور تجري باتجاه نجاح المفاوضات.
إعلان
كما يعمل الأتراك على إخراج ميليشيات الحماية من “منبج” بريف حلب الشرقي لتمكين أهل المدينة من العودة إليها بعد تهجيرهم لسنوات.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=62264
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركياوخاصة الرئيس رجب الطيب اردغان من كل سوئ اللهم انصره وانصر به وانسيئ له في اجله وبارك في عمره اللهم نور قلبه اللهم وانر دربه اللهم وسدد ضربه و اخز اللهم به عدوك وعدوه واشف على يديه قلوب قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصره وازره وعاونه جميعا امين
يشارمنذ 6 سنوات
والله منتمنى هالشي يتنفز على الأرض وبعتقد هالشي انسب حل ويرضي جميع الأطراف
وكل التوفيق للقيادة التركية الحكيمة