قتل شاب من ريف عفرين برصاص عشوائي من قبل عناصر يتبعون لـ “وحدات حماية الشعب” (الكردية) وقوات الأسد، بعد منعه من العودة إلى بلدته جنديرس.
وذكر “مركز عفرين الإعلامي” اليوم، الاثنين 21 من أيار، أن الشاب حمودة وليد (33 عامًا) قتل صباحًا على حاجز بينة برصاصة طائشة بعد إطلاق رصاص عشوائي من قبل عناصر تابعين للوحدات وقوات الأسد في أثناء منعهم للأهالي من العودة إلى عفرين.
وأكد الصحفي، ابن مدينة عفرين، شيار خليل، مقتل الشاب، وقال “من يمنع مدنيي عفرين من العودة لمنازلهم يساهمون بقتل أهالي عفرين بعدما دمروها وهربوا”.
وأضاف عبر “فيس بوك” أن “من يدعون المقاومة الكرتونية في مخيمات الذل يشاركون بقتل أهل عفرين أيضًا”.
إعلان
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1949300551749314&set=a.1003087359703976.1073741826.100000081637116&type=3
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=54609