قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن الدين الإسلامي “لا يبرر أي تمييز ضد المرأة”.
جاء ذلك خلال كلمته في القمة الدولية الثالثة للمرأة والعدل التي تقام في مدينة إسطنبول، حيث أكد أن الرجل والمرأة “متساويان في الإسلام”.
وأضاف أردوغان: “باعتبارنا ننتمي إلى الدين (الإسلامي)، الذي يرى أن كل إنسان باختلافاته سواء من حيث الجنس أو اللون هو مخلوق من الله، فمن غير الممكن أن نجد تمييزا ضد المرأة (في الإسلام)”.
وأشاد الرئيس التركي بالمرأة باعتبارها “عنصرا لا غنى عنه في الأسرة والحياة العملية”.
وتابع: “الأسرة تتشكل بفضل الجهود المشتركة للمرأة والرجل، والتي تنطلق من الإسلام والثقافة التركية، ومن يعزلون المرأة عن الحياة العملية، والرجال عن المنزل، يضربون مفهوم الأسرة من بدايته”.
وفي السياق، شدد الرئيس على ضرورة استناد تركيا إلى تاريخها وثقافتها في جهودها الرامية إلى تعزيز حقوق الإنسان، والمرأة، والطفل، وأيضا حقوق الحيوان، عوضا عن اتباع ثقافة وتاريخ الدول الغربية، المثيرة للجدل.
وانتقد “أردوغان” الغرب بأنه جعل النساء “سلعة”، مشيرا إلى بيع النساء وإجبارهن على العمل خلال قرون.
ومضى قائلا: “ليس مفاجئا بالنسبة إلينا، أن العقلية التي استخدمت النساء سلعة في الماضي، تستخدمهن مع نفس مفهوم الدونية تحت ستار المساواة اليوم”.
** مشاركة نشطة للنساء الأتراك في الحياة العملية
وفي هذا الشأن، أشاد الرئيس بدور المرأة التركية في السياسة، والمجال الأكاديمي، وغيره من المجالات، لافتا أن نحو 9.1 ملايين امرأة تعزز قوة تركيا في مجال الأعمال المختلفة.
وقال: “هناك 104 نساء يؤدين مهامهن نائبات في البرلمان التركي المكون من 600 مقعد”.
وتابع: “هذا العدد من النساء يشكل 17.5 بالمئة من نسبة مقاعد البرلمان، هو رقم جديد، لكن أعتقد أنه غير كاف”.
إلى ذلك، أوضح “أردوغان” أن معدل مشاركة المرأة التركية كقوى عاملة (في المجتمع التركي) ارتفعت خلال فترة حكم حزب العدالة والتنمية، والتي بدأت منذ أواخر عام 2002.
وأردف بالقول: “في الجامعات التركية تشكل المرأة نصف عدد الأكاديميين، على الأقل تمثل النساء 44 بالمئة من أعضاء هيئة التدريس”.
كما أشار الرئيس أن النسبة ذاتها تنطبق على قطاع الهندسة المعمارية والمحاماة.
واستطرد: “أكثر من 20 بالمئة من الدبلوماسيين الأتراك هم أيضا من النساء”.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=77375
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَٰؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ ۖ فَلَمَّا أَنبَأَهُم بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ (33) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ
الحمد لله الذي هيائ للبشر خليفة مسئولا على راس زهائ ثمانين مليونا من المومنين يستشعر وهم معه المسئولية امام الله عن كوكب الارض ومن عليه ويمدهم من ورائهم زهائ الف وسبعمئة مليون اخرين من سائر اهل الارض من مومنين بما عندهم من امكان
عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم”
اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا
وباكستان وحكام باكستان خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان من كل سوئ اللهم انصرهما وانصر بهما وانسيئ لهما في اجلهما وبارك في عمرهما اللهم نور قلبهما اللهم وانر دربهما اللهم وسدد ضربهما و اخز اللهم بهما عدوك وعدوهما واشف على يديهما قلوب قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهما وازرهما وعاونهما جميعا امين
واجعلنا ممن ناصرهم وازرهم وعاونهم امين