حذر رئيس الائتلاف السوري، عبد الرحمن مصطفى، اليوم الأحد من خطر حقيقي يواجه الثورة السورية .
وقال “مصطفى” في تغريدة على “تويتر”: “روح الثورة تواجه تحديات عديدة، أحيانًا تكون إمكانيات العمل والنجاح كبيرة وأحيانًا تتراجع، وهذه طبيعة العمل الثوري”.
وأضاف السياسي السوري المعارض بحسب موقع الدرر الشامية: “الخطر الحقيقي ليس في تراجع القدرة على التأثير، بل في الوقوع تحت وهم الشلل والعجز.. نحتاج لشحذ الهمم واستعادة روح الثورة عبر التمسك بمبادئها التي لا تتغير أو تتبدل”.
وتأتي تغريدة رئيس الائتلاف في الوقت الذي درج على ألْسِنة كثيرٍ من قادة المعارضة استخدام مصطلح “الواقعيّة السياسية” الذي روّجت له بشدّة الخارجيّة الروسيّة وبعض المنصّات المحسوبة على السوريين بشكل اعتباطي مثل منصة موسكو التي يدلُّ اسمها على جوهرها بكل أمانة.
إعلان
ومقصودهم بـ “الواقعية السياسية” العمل السياسي تحت سقف الوقائع والمستجدات الدولية والإقليمية، وتحقيق ما يمكن تحقيقه تحت هذا السقف الذي ينخفض كل يوم تحت تبريرات مختلفة منها انحسار الدعم الخارجي من “أصدقاء الشعب السوري” وتارة إن الحسم العسكريّ غير ممكن لأي من أطراف النزاع، … وغيرها من المبررات التي لا تمّت للسياسة بصلة فضلاً عن تعارضها مع روح الثورة التي يُفترضُ فيهم أنّهم يمثلونها.
ومؤدى هذا الفهم السقيم للواقعية – بحسب محللين – هو بيع الوهم بأن ثمة عمل سياسي يقوم به البعض، وما يطبق فعليًّا هو الاستسلام السياسي لإرادة ومصالح الدول، وتحويل السوريين جميعهم إلى الرقم صفر في المعادلة السياسية.
روح #الثورة تواجه تحديات عديدة، أحيانا تكون إمكانيات العمل والنجاح كبيرة وأحيانا تتراجع، وهذه طبيعة العمل الثوري.
الخطر الحقيقي ليس في تراجع القدرة على التأثير، بل في الوقوع تحت وهم الشلل والعجز. نحتاج لشحذ الهمم واستعادة روح الثورة عبر التمسك بمبادئها التي لا تتغير أو تتبدل.— هادي البحرة – Hadi Albahra (@pofsoc) December 9, 2018
المصدر: الدرر الشامية
إعلان
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=79331
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
ماكان نظام الظلام في دمشق ليتماسك يوما طوال الخمسين عاما من حكمه المتواصل الا بما بين اظهر المقاومة من فرقة ومن خبث رغم ان ثورة درعا تليها حمص فدمشق ثم حلب متاخرة فسائر سوريا هي ارقى ثورة شعب في تاريخ البشر بعد ثورة الاسلام الاولى ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم
شائ الله ان تكون راس حربة الربيع العربي الاسلامي والخطر الذي ذكره الاخ الكريم حقيقي ولكنه من سنن الله التي لاتتغير وسيكون عابرا باذن الله تعالى
اما عن الثوابت فاولها الثبات حتى الممات بين يدي الله تعالى والاعتماد عليه في الامر كله والياس من سواه من الخلق الا مايسوقه هوسبحانه من التوفيق
كم ساق لثورة الحق سبحانه في سوريا من اياته ومن توفيقه ومن غنائم وانتصارات حتى ظن الناس ان السلاح الذي توفر لدى الثوار سيكفيهم الموونة الى النهاية ثم تراجع كل ذلك سريعا وماكان من نقص الموونة ولا من تدخل الروس وغيرهم ولكن من الدخل الذي دخل من داخل الثورة
ولن تزال رائدة الربيع العربي تقف هنيهة وتتاخر خطوة ولكن فقط لتصحح المسار وتسدد الخطى اماما حتى ينبلج فجر الخلاص باذن الله تعالى
من ظن ان النظام انتصر لم يقرا التاريخ ولم ير المصحف كتاب الله
“واها لريح الجنة انني اراه من قبل احد” قالها فما عرفته بعد استشهاده الا اخته من بنان يده
كم من امثاله رضي الله عنه قضوا في اتون الثورة الرائدة
وكم من امثال الطفل الذي ركب البحر في ظلمات الليل هربا من ظلم البشر ليجدوه شهيدا على شواطئ تركيا وكم من امثال حمزة الخطيب قضوا يقولون للظلم “لا”
من ظن ان النظام انتصر لم يقرا التاريخ ولم ير المصحف كتاب الله
اخي الكريم ان الامر يبدا من عندك ومن عندي ايضا
علينا ان نكتب الوصية قبل ان نبدا
اسال الله ان يجعل لك نورا من بين يديك ومن خلفك وعن يمينك وعن شمالك ومن فوقك واعوذ بالله ان نغتال من تحتنا
والحمد لله الذي قيض لنا سندا ورفدا وعونا في اهل الايمان في تركيا لم تتوفر لاصحاب الرسول صلى الله عليه عليه وسلم في الانبعاث الايماني الاول لما فينا من قصور عن الصحابة فتلك كرامة خصهم الله بها سبحانه
قال سبحانه ” انما المومنون اخوة”
عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم”
اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا
وباكستان وحكام باكستان وقطر خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان والامير تميم من كل سوئ اللهم انصرهم وانصر بهم وانسيئ لهم في اجالهم وبارك في اعمارهم اللهم نور قلبهم اللهم وانر دربهم اللهم وسدد ضربهم و اخز اللهم بهم عدوك وعدوهم واشف على ايديهم صدور قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهم وازرهم وعاونهم جميعا امين
واجعلنا ممن ناصرهم وازرهم وعاونهم امين
ولاننس حق الرئيس المومن الطيب رجب الطيب اردغان علينا وعلى كل مومن ومسلم اليوم وهو الدعائ له بالسداد والتسديد وبالنصر والتاييد