تركيا بالعربي
“سرايا المقاومة الشعبية” في إدلب تدعو إلى حملة لزيادة التحصينات (فيديو)
أعلنت “سرايا المقاومة الشعبية” عن اطلاقها حملة “حصن بلدك” في مناطق محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وقال الفصيل في بيان عبر “فيس بوك”، الأربعاء 29 من شباط، إنه يعلن عن إطلاقه لحملة “حصن بلدة” في الخطوط الأولى والخلفية للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة.
وتتضمن الحملة، بحسب البيان، “تدشيم نقاط الرباط وحفر الخنادق والأنفاق، وتبدأ الحملة بمليون كيس”.
إعلان
وشكلت “سرايا المقاومة الشعبية”، في 10 من أيار الحالي، بعد أن أعلن “مجلس شورى الشمال السوري” المشكل برعاية “حكومة الإنقاذ” عن التشكيل.
وجاء التشكيل في وقت تشهد به محافظة إدلب تصعيدًا عسكريًا تشنه قوات الأسد وحليفته روسيا، منذ 26 من نيسان الماضي.
ودعت “سرايا المقاومة الشعبية” في بيانها الأهالي للتعاون مع فروع التحصين الخاصة بها.
إعلان
وعرف الفصيل عن نفسه في بيان التشكيل بأنه “حراك شعبي ثوري تطوعي يعمل على إعادة تنظيم الطاقات البشرية والمادية من أهالي القرى والبلدات والمهجرين وأبناء العشائر.
وذكر في بيان التشكيل أن الهدف منه (تشكيل السرايا) مساندة فصائل المعارضة السورية في التصدي لـ “قوى الاحتلال الداخلية والخارجية والدفاع عن الأرض والعرض حتى الوصول لتحرير كافة الأراضي المحتلة من قبل الميليشيات والقوى الخارجية”.
إعلان
وأسفر التصعيد العسكري على محافظة إدلب عن نزوح 65452 عائلة (425438 نسمة) ومقتل 568 مدنيًا بينهم 162 طفلًا، منذ 29 من نيسان الماضي، بحسب فريق “منسقو الاستجابة”.
بالوقت الذي تدور معارك واشتباكات في ريف حماة الشمالي والغربي ومعارك كر وفر بين قوات الأسد والمعارضة التي اتجهت إلى هذه السياسة كما عملت على استخدام الصواريخ المضادة للدروع في صد محاولات التقدم المتكررة والمصحوبة بالقصف الجوي.
المصدر: عنب بلدي
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=102236
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
هنيئا لكم كل ما انتم فيه
هنيئا لكم الحصار وهنيئا لكم الشعث والغبار
الا انه “لا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم في منخري مسلم أبدا ”
أخبرنا أحمد بن سليمان قال حدثنا جعفر بن عون قال حدثنا مسعر عن محمد بن عبد الرحمن عن عيسى بن طلحة عن أبي هريرة قال 🙁 لا يبكي أحد من خشية الله فتطعمه النار حتى يرد اللبن في الضرع ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم في منخري مسلم أبدا ).
انها امنية رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما تمنى رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من الدنيا ، وإنما تمنى ما له علاقة بمنازل الآخرة ، بل برفيع المنازل ، وعالي الدرجات .
فقال عليه الصلاة والسلام : والذي نفس محمد بيده لولا أن يشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا ، ولكن لا أجد سعة فأحملهم ، ولا يجدون سعة ، ويشق عليهم أن يتخلفوا عني ، والذي نفس محمد بيده لوددت أني أغزو في سبيل الله فأقتل ، ثم أغزو فأقتل ، ثم أغزو فأقتل . رواه البخاري ومسلم
انتم من ينظر خبركم اهل الايمان والاسلام بل انتم من يرمق العالم اليوم باسره