تستمر الحملة التي تقودها أوروبا ضد الدستور الجديد والنظام الرئاسي، وذلك في إطار ترويجها للحملة المعارضة للدستور، وآخر الحملات جاءت من خلال ما نشرته صحيفة التايمز البريطانية في مقال كتب بقلم “هانا لوسيدا سميث”.
وتطرّق هانا في مقالها إلى التجمع الذي عُقد في ميدان يني قابي أول أمس بحضور الرئيس أردوغان ورئيس الوزراء يلدرم، ادّعت أنّ عدد المواطنين الذين شاركوا لم يتجاوز مئة ألف مواطن.
وكذلك ادّعت هانا سميث أنّ العديد من المواطنين تركوا ميدان التجمع عندما كان الرئيس أردوغان يخطب بهم.
تجدر الإشارة إلى أنّ وسائل الإعلام التركية أكدت أن عدد المواطنين الذين شاركوا في التجمع زاد عن مليون مواطن تركي.
إعلان
ترك برس