تعرضت قوات النظام السوري وميليشياته الإيرانية فجر اليوم الجمعة لضربات جوية من التحالف الدولي استهدفت مقراً للعمليات ورتلاً للميليشيات على أطراف مدينة هجين أدت لمقتل العشرات من الضباط والعناصر .
وتناقلت مواقع وصفحات موالية للنظام السوري والتي اعترفت بمقتل أربعين مقاتلاً بينهم 14 ضابطاً برتب مختلفة منهم ضابط واحد برتبة لواء وهو “جوزيف ميشيل إسبر”، و ستة برتبة ملازم، و سبعة برتب عميد وعقيد ومقدم ورائد ونقيب.
وأكدت المصادر أن الضباط والعناصر قتلوا في غارة جوية نفذها التحالف الدولي على أحد مقارهم العملياتية في منطقة البوكمال .
من جانب آخر أكدت مصادر ميدانية لشبكتنا أن غارات جوية أخرى استهدفت رتلاً للميليشيات الإيرانية كانت تحاول عبور نهر الفرات من جهة مدينة هجين، حيث قامت طائرتان للتحالف بتدمير جسر مائي عسكري والآليات التي كانت عليه.
إعلان
وكان طيران مجهول الهوية قد قصف ميليشيات عراقية وإيرانية في المنطقة قرب البوكمال منتصف الشهر الماضي موقعاً في صفوفها ما يزيد عن 50 قتيلاً، واتهم النظام السوري والميليشيات حينها كلاً من الولايات المتحدة والتحالف بالوقوف وراء تلك الهجمة.
كلو كذب ولعب
الشعب يموت والوطن ينتهك عرضه وانتم السلاح الذي يقاتل به الغرب
ممتاز بس في شي مستحيل امريكا تضرب كلبها وكلب اليهود بشار النجس ,,هالضربة التافهة لحرف الانظار عما جرئ من تسليم درعا للنظام السوري وتلميع صورة بشار خنزير المماتعة