طبيب سوري في مرسين

Amani Kellawi24 مايو 2019آخر تحديث : الجمعة 24 مايو 2019 - 2:25 مساءً
طبيب سوري في مرسين

ترجمة وتحرير تركيا بالعربي

قالت وسائل إعلام تركية أن السلطات أ لقت الق>بض على طبيب سوري مزيف.

وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن وكالة اخلاص في مرسين المدعوات ر. ك، أ. ك، ل. أ، أ. ه،ب. م، م. ه سوريات الجنسية ومن محيطهم تعرفن على المدعو م. ش أيضاً سوري الجنسية الذي عرف على نفسه على أنه طبيب نسائية و لديه عيادته الخاصة.

فبدأت النسوة بتلقي العلاج عنده بهدف الحمل.

قام الطبيب م. ش باعطائهن إبرة ولكن كان تأثير الإبرة سلبي على النسوة حيث ظهر الانتفاخ في جميع أنحاء جسدهن.

قدمن النسوة شكوى ضد الطبيب م. ش في مركز الأمنيات.

وعلى الفور قامت الشرطة بالقبض عليه في المكان الذي افتتحه لنفسه كعيادة للمعاينة.

وتبين أنه منتحل شخصية طبيب حيث تبين أنه في هويته السورية اسمه الحقيقي م. أ وأنه ليس طبيب.

حول الطبيب المزيف لأخذ إفادته ومن ثم للقضاء.

تشاووش أوغلو: منحنا الجنسية لنحو 20 ألفًا من أتراك الآخاسكا

وزير الخارجية التركي قبيل إفطار أقامه ممثلون عن أتراك الآخاسكا في كازاخستان، قال إنه سيتم منح بقية الآخاسكا الجنسية “قريبًا”

قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الخميس، إن تركيا منحت نحو 20 ألفًا من أتراك الآخاسكا جنسيتها.

جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير خلال مشاركته في مأدبة إفطار أقامها ممثلون عن أتراك الآخاسكا بمدينة شيمكنت جنوبي كازاخستان التي يجري إليها زيارة رسمية.

وأضاف تشاووش أوغلو أنّ عدد أتراك الآخاسكا في تركيا يبلغ نحو 40 ألف نسمة، مشيرا أن تركيا منحت الجنسية لنصف أتراك الآخاسكا الموجودين على أراضيها.

ولفت إلى أنه سيتم منح النصف الآخر الجنسية قريبًا، عقب استكمال الإجراءات القانونية.

وأعرب الوزير في كلمته، عن سعادته بلقاء أتراك الآخاسكا في كازاخستان، مشيرًا أن الأخيرين جرى نفيهم إلى مناطق مختلفة قبل 75 عامًا.

وثمّن حالة الرفاه التي يعيشها أتراك الآخاسكا في كازاخستان الشقيقة، مقدما شكره لهذا البلد دولة وشعبًا على فتحها أراضيها لهم، ووقوفها إلى جانبهم في محنتهم.

كما تعهد تشاووش أوغلو بالاستمرار في تقديم الدعم لأتراك الآخاسكا، وخاصة أولئك الذين اضطروا للنزوح عن منازلهم بسبب الصراع في أوكرانيا.

وفي 14 نوفمبر/ تشرين ثان 1944، قامت الحكومة السوفياتية بنفي الآلاف من أتراك الآخاسكا عبر قطارات من أراضيهم الواقعة حاليا ضمن جمهورية جورجيا، إلى قرغيزيا وكازاخستان وأوزبكستان وأذربيجان في آسيا الوسطى.

وأبقتهم هناك تحت الأحكام العرفية لمدة 12 عاماً، ولم يتمكن معظمهم من العودة إلى مدنهم وقراهم حتى الآن.

وعقب انهيار الاتحاد، تبين من خلال الوثائق في الأرشيف السوفيتي، أن عمليات نفي أتراك الآخاسكا كانت جزءًا من خطة لزعيم الاتحاد السوفييتي جوزيف ستالين، بهدف إفراغ سواحل البحر الأسود من الأتراك.

ويعيش اليوم نحو 500 ألف من أتراك الآخاسكا في كازاخستان وأوزبكستان وأذربيجان، إضافة إلى روسيا، وتركيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وأوكرانيا.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.