عاجل: تصريح لمرشح حزب “الشعب الجمهوري” حول انتخابات اسطنبول

ADNAN12 أبريل 2019آخر تحديث : الجمعة 12 أبريل 2019 - 9:42 مساءً
عاجل: تصريح لمرشح حزب “الشعب الجمهوري” حول انتخابات اسطنبول

أخبار تركيا بالعربي

طالب مرشح حزب “الشعب الجمهوري” المعارض لرئاسة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، اللجنة العليا للانتخابات بإصدار قرار حاسم لنتيجة الانتخابات في مدينة إسطنبول.

جاء ذلك في تصريحات صحفية عقب أدائه صلاة الجمعة بمنطقة “بيليك دوزو” في إسطنبول، أكد فيها أن الشعب ينتظر قرار اللجنة العليا للانتخابات.

اقرا ايضا

إعلان

جليك: اللجنة العليا للانتخابات بتركيا ليست تحت إمرة أحد

أوضح المتحدث باسم حزب “العدالة والتنمية” التركي، عمر جليك، أن اللجنة العليا للانتخابات ليست في إمرة أي حزب سياسي.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، عقده في مقر الحزب بالعاصمة التركية أنقرة، الجمعة.

وقال جليك، إن شرعية الانتخابات في عموم البلاد ليست مثار جدل لدى الأحزاب، سواء حزبنا أو غيره.

إعلان

وأضاف أن “محاولة البعض (الأحزاب) توجيه اللجنة العليا للانتخابات والضغط عليها بما ينافي القوانين، إنما يثير الجدل حول شرعية أحزابهم”.

وشدد على أن اللجنة العليا للانتخابات ليست جهازا إداريا لأي حزب، ولن تصدر قرارا وفقا للنظام الداخلي لأي حزب.

إعلان

وفي وقت سابق الجمعة، طالب مرشح حزب “الشعب الجمهوري” المعارض لرئاسة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، اللجنة العليا للانتخابات بإصدار قرار حاسم لنتيجة الانتخابات في إسطنبول.

وخلال تصريحات صحفية، أعرب “إمام أوغلو”، عن أسفه لاستمرار عملية فرز بعض الأصوات مجددا في إسطنبول.

وأضاف “لم يعد لإسطنبول أي يوم واحد لتخسره أو تنتظره، فـ 16 مليون نسمة ينتظرون الخدمات”.

وفي 31 مارس/ آذار الماضي، شهدت تركيا انتخابات محلية، أفرزت تقدم مرشح المعارضة في إسطنبول، وفق نتائج أولية غير رسمية.

فيما طالب حزب العدالة والتنمية، بإعادة فرز الأصوات في عموم المدينة، بسبب وقوع “مخالفات ممنهجة في عملية فرز الأصوات”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.