تداول رواد الشبكات الاجتماعية فيديو لفتاة تؤدي الصلاة على الشاطئ مرتديةً لباس البحر “بكيني”. بحسب ما ذكر موقع هاف بوست.
وأثار فيديو الشابة – التي يعتقد أنها تركية – الكثير من ردود الأفعال المستغربة، إذ يتوجب على المرأة والرجل تغطية العورة أثناء أداء الصلاة.
وبحسب الصحف التركية، فقد تم تصوير المقطع على أحد شواطئ مدينة بودروم التركية.
أترك تعليق أسفل الفيديو لو سمحت
إعلان
Source : https://arab-turkey.net/?p=23606
مسلم8 سنوات ago
أولا هذه البنت ما عم تصلي اكتشفوا في أوروبا من فترة أن حركات الصلاة هي علاج لكل جزء في الجسم البشري ثانيا حتى ولنفرض أنها تصلي بلا لباس نهائيا هي أفضل من كثير ناس محجبة وتعمل اللبوة وذمتها
عبدالسلام ديبو8 سنوات ago
الحق كلو ع العلماء الأتراك ماعم يعلموالدين الصحيح
يوجد إيمان عندالاتراك لاكن هناك جهل كبير
Hmdan8 سنوات ago
نسال الله ان ينتقم من يشرك بهو احدا
Hmdan8 سنوات ago
لازام تزكي هاد اخادة اجرة الصلاة واجر الزكة دفعة وحدة
غريب وسط غربة8 سنوات ago
للأسف هذا يعتبر استهتار بشرع الله .. وعدم مبالاة بتعاليم الدين .. مع اظهار الاهتمام بالصلاة ..
اسال الله ان يهديها ويصلح بالها ويشرح قلبها للحق هي .. ومن خلفها الذين افهموها بان ذلك هو الصحيح .. ومادون ذلك فهو من التشدد والتزمت .. وان الدين في القلوب .. ولا يحتاج الى اثبات ذلك بالجوارح ..
اللهم اصلحنا واصلح قلوبنا واحوالنا
عمر الخيام الدمشقي8 سنوات ago
الحقيقة قد شاهدت اكثر من مرة هكذا مشهد بين بعض الاخوة الشيعه واضح من صلاتها تمام انها شيعية وقد اجاز بعضا من علماء الشيعة الصلاة ولو كنت في ثياب قصيرة جائزة حتى لا تفوتك الصلاة لانها فرض عليك ادائها باي شكل كنت وشاهدت تلك الصور في لبنان وفي بعلبك هناك من صلى بشورت او عاريا هو كان يعتقد ان الله لاينظر الى الاشكال او الالوان او الاجساد انما ينظر الى القلوب
اعتقد انما الاعمال بالنيات ومن استنكر تلك الصلاة فلما لايستنكر هذا على من لايصلي على الاطلاق لست شيعيا وانا بداخلي ارفض هكذا امر لكن لو وجد من وعظ تلك السيدة بشكل مقنع وعلمي ومنطقي لما قامت على تلك الصلاة اعتقد هنا في تركيا قد شاهدت الكثير في المساجد امور تتعارض مع المذهب الحنفي برغم ان هذا المذهب هو السائد في تركيا اغلب المجتمع التركي يجهل الكثير عن اصول الفقه ربما هناك تجهيل في بعض المناطق وربما هناك تقصير ولكني اشهد لهم انهم مصلون فقط هم بحاجة الى ارشاد وتوعية اكثر فربما يكون هناك شيء في المنهاج التعليمي يعطي الجيل شيء من التفقه في امور الدين