حاج اتهامات واهانة للي بيرجعو لسوريا. خلص “الثورة” انتهت، ويلي مات مات ويلي نهب نهب وكل مين ظبط اموره. بقا اذا كان شخص شريف مادخل “بالعمل الثوري” وعبا جيوبه بالمللايين وراد يرجع يعيش حياة طبيعية لانه هيك ظروفة، لا تتهمو انه عميل او مكوع او ما بعرف ايش.اصلا منيح منه دعم “الثوار” بموقف علني معارض، لانه بهالموقف ماضر غير نفسه، مع هالميليشات “الثورية” يلي بتشتري ذمتها وولائها بكم دولار. ياحيف عشبابنا يلي ضحو بانفسهم عولا شي.