تركيا بالعربي / رصد
رصدت تركيا بالعربي إنتشار مقطع فيديو بشكل واسع للرئيس أردوغان بين الأتراك وهو يتحدث على الهاتف من داخل سيارته.
الفيديو والذي إنتشر بشكل واسع بين الأتراك ونقلته وسائل إعلام تركية قد أثار إعجاب المشاهدين لكونه يعرض جانبًا من حياة أردوغان اليومية.
وكما رصدت تركيا بالعربي فقد كان الرئيس أردوغان داخل سيارته يقوم بمكالمة هاتفية ويستمع للموسيقى حيث يقول لقد قرأت رسالته ورسالتك، ثم قال اسمعي اسمعي يا ايلين.
إعلان
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=79711
صادق ونيسمنذ 6 سنوات
تحية خالصة مخلصة للمخلص الوفي لمبادئ الحق والعدل والصدق للرئيس
اردوغان الذي لا تؤاخذ لومة لائم ولا خونة خائن وبقية الزعماء من عرب وما أقلهم ومن عجم وما اعدلهم في مناصرة فلسطين ولبنان المجروحتين
من الكلاب المكلوبة والوحوش الشرسة المفترسة ظلما وعدوانا ، أما من يرهبن تاج الجهاد في غزة وحزب الله( الإ سم على مسمى ) فاليعلم الجاهل لقوله تعالى .((……….وارهبوهم…..)) فإرهابهم واجب مقدس وتاج عبادة بأمر من الله العزيز الحكيم لأنهم يواجهون المحتلين ومن يؤيدهم ومن ركعوا لهم وتمنوا ولاءهم وصداقتهم وكذا الدفاع عنهم ياللعجب فقد سقط القناع عن القناع حتى البقاع المقدسة فهي حقا اعجوبة الاعاجيب ،
فبعض زعماء الغرب والشرق الغير العرب والمسلمين يتحدون الطغاة منهم
ومن يدعي حماية الاسلام يتقنعون به امام الشعوب الجاهلة للبقاء في السلطة والسلام ليس اخر الكلام …….
صادق ونيسمنذ 6 سنوات
بسم الله على الحق والصدق والعدل وسلام لمن اعتصم بالثلاثة ولم يحيد عن واحد من الثلاثة
صادق ونيسمنذ 6 سنوات
بسم الله الحق وبه نستعين على الحق والصدق والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ،،وأنا فخور كما جميع الاحرار من عفن الاشرار ،، بمواقف تركيا في القضايا العادلة ولو كره الكافرون من عرب النخاسة وغرب النجاسة المتعصبون لعنصريتهم الحمقاء الضالة المضلة لغثاء السيل في العالم العربي المتنصل سلطة ومن جرته رياح وعويل الإعلام من المغبب إلى بلاد الشام وفتنة الجريمة بالجريرة وقتال المسلم لأخيه المسلم والأعداء للعروبة والإسلام يسوقونهم كالحمير بين حر النار وبرد الزمهرير وسوء المصير
في اليوم الدنيء واليوم الأخير ، فعجبا لمن يصنف المقاومين في فلسطين إرهابا للإنسانية ، ويصنف أعداء الحق والحقوق الانسانية الاشرار اصدقاء وولوهم الولاء وجعلوهم وكلاء من الالف الى الياء ء وأصبح خطابهم قرءانا لهم ء أما قرءان الملى عز وجل أكل عليه الدهر وشرب حسب سفاهتهم في عويلهم وطربهم ، فسحقالهم اليوم وغدا ………….وشكرا لمن قرأ ووعى واتبع الهدى واجتنب الردى والرداءة ………