قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية إن تقديرات المستوى الأمني الإسرائيلي حول الضربة الأخيرة في سوريا، تشير إلى أن الأسد لن يرد، ولن تؤدي إلى تسخين الجبهة الشمالية مع سوريا.
واتهم النظام السوري إسرائيل بأن الهجوم على مصنع لإنتاج السلاح الكيميائي يقع على مسافة 70 كيلو متر فقط من القاعدة الروسية حميميم في اللاذقية، والذي قتل فيه جنديان الخميس؛ جاء لمساعدة تنظيم الدولة.
وحسب تقارير في وسائل إعلام لبنانية وسورية، فقد حامت طائرات قتالية إسرائيلية في سماء لبنان ليلة الخميس، ومن هناك أطلقت صواريخ نحو مركز “الطلائع” حيث تطور صواريخ ووسائل قتالية كيميائية، شرقي مدينة مصيف في ضواحي حماة قرب شاطئ البحر المتوسط.
ونقلت معاريف تقديرات قادة في الجيش الإسرائيلي مفادها بأن الجبهة الشمالية لن تسخن في أعقاب الهجوم، وأوضحت مصادر الجيش بأنه إذا نفذ التهديد السوري وكان رد فعل حقا، فإنه سيكون موضعيا، ولا توجد نية لرفع حالة التأهب في الحدود الشمالية.
يذكر أنه بعد ساعات من الهجوم التقى الرئيس الإسرائيلي روبين ريفلين في برلين مع المستشارة أنجيلا ميركيل، وأوضح لها بأن “السلاح الذي يستخدمه حزب الله سيلزم إسرائيل بالرد”.
إعلان
وأشار ريفلين إلى أن إيران هي جهة تآمرية تؤدي إلى تثبيت وجود المحور الشيعي في سوريا وفي الشرق الأوسط كله، وأن الأمر يشكل تهديدا مباشرا على إسرائيل وعلى الاستقرار في المنطقة كلها، وحذر من أن “إيران قد تدهور المنطقة كلها إلى الحرب”.
Source : https://arab-turkey.net/?p=26023
عمر الخيام الدمشقي8 سنوات ago
اسرائيل والنوم في العسل
ربما تقوم اسرائيل في كل مرة بضرب مواقع سورية وذالك لجس النبض ان الاسد لن يقوم باي عملية استفزازية ضد اسرائيل وهذا يعطي مؤشر جيد ان حال الاسد يقول لست معنيا بالرد الان وانا احتفظ في جعبتي بحق الرد
لا اعتقد انه الرد السوري الملائم على اسرائيل التي تريد معرفة حجم القوة في الجيش وحجم السلاح الذي سيرد به على اسرائيل فلقد اشيع مؤخرا ان الاسد ممكن جدا ان يرد بضربة كمياوي تزهي اسرائيل وتمحي وجودها للاسف ثبت الاسد هادئ جدا مع اسرائيل بينما هو قوي جدا على شعبه فهو يرد على شعبة ويحقق انتصارات ويسجل الجيش انتصارات على الشعب السوري الذي اصبح بوابة تطرق من كل الشعوب ومركز ايواء للجميع مسلحي العالم فليكن الرد المناسب على الجيش المناسب اسرائيل والنوم الثقيل سوف يسبب لها تراخي ويسبب لها موت مفاجئ
ان نهض الشعب في سوريا بثورة اخرى ضد الصهيونية ولكن تعلم اسرائيل ان الاكراد يقومون بعمل جيد حيث جهزت ورقة جديدة للعراق بعد داعش وجهزت حربا مفتوحة وفتحت لها الابواب واعلنت ولائها الى الكورد الحمقى الذين صدقوا ان اسرائيل هي حليفتهم امريكا واسرائيل لا حلفاء لهم على الاطلاق فقط تجمعهم مصالح وتنهتي مع انتهاء المصلحة وممكن جدا ان تكون صديق وعدوا في ان واحد الاغبياء لا يتعلمون والان سيقام مراسم للاستفتاء وسيقام مراسم اخرى للحرب اسرائيل تختبر كل شيء قبل اطلاقه وتعرف ما تريد ان تفعل للاسف نحن نحلل ولا نعمل نكتب ولا نقرأ ونتلقى الضربة تلو الضربة ونصمت محتفظين بحق الرد