نتابع معكم سلسة من الشائعات المتداولة عن الإخوة السوريين في تركيا بما أنهم أكبر جنسية لاجئة في البلاد، واليوم نتكلم عن إشاعة أن السوريون يدخلون الجامعة دون فحوصات !!.
وفي الحقيقية أنه توجد مجموعة أقاويل مفادها أن السوريين في تركيا يدخلون الجامعة التي يريدون، دون الخضوع لأي فحوصات، في حين يدرس أبناء الأتراك ويتعبون دون القدرة على دخول الجامعة.
في حين أكدت الجهات المختصة أن السوريين أو غيرهم من الأجانب، يمكنهم الدراسة داخل تركيا، بموجب انتقال أفقي من جامعتهم إلى الجامعة التركية، أو البدء من جديد، من خلال مجموعة طلبات وإجراءات، وبعد العبور من فحوصات مخصصة للأجانب.