أعلنت المستشارة الألمانية ميركل أن عدد اللاجئين السوريين الذين استقبلتهم المانيا بلغ مليون و800 ألف سوري وان معظمهم تعلم اللغة الألمانية وبات يعمل في قطاع الصناعة والزراعة.
أضافت مستشارة ألمانيا أن اللاجئين السوريين ثروة لليد العاملة في ألمانيا، وان تطور الصناعة الألمانية والزراعة الألمانية كي تصل إلى 20% من نمو وتوسيع تحتاج إلى 4 ملايين لاجئ من سوريا ولبنان والعراق وفلسطين على أن يخضعوا للشروط الألمانية بتعلم اللغة الألمانية أولا ثم عملهم في قطاع الزراعة الكبير في المانيا كذلك عملهم في القطاع الصناعي وذلك من اجل توسيع نمو القطاع الصناعي في المانيا بنسبة 20% عبر انشاء مصانع جديدة وتوسيع الزراعة بعد إيجاد اليد العاملة الرخيصة التي ستجعل من المانيا بعد نمو الصناعة والزراعة أقوى من اقتصاد روسيا واقوى دولة في الاقتصاد بأوروبا.
وأشادت المستشارة ميركل بأنه لم يحصل أي حادث بين الشعب الألماني واللاجئين السوريين وهذا دلالة على رقي الشعب الألماني وفي ذات الوقت على احترام اللاجئين السوريين للقوانين الألمانية، وأن اللاجئين السوريين الذين بلغوا مليون و800 ألف لاجئ سوري إلى المانيا كانوا شعباً مظلوماً ولديهم قدرات للعمل في الزراعة والصناعة بشكل ممتاز، لكنهم كانوا يحتاجون إلى فرص عمل وحرية حركة واخراجهم من الخوف من ملاحقة أجهزة المخابرات والضغوطات عليهم.
المصدر: صحيفة الديار
Source : https://arab-turkey.net/?p=41272
طلال جدوع7 سنوات ago
سوريةادلب
عمر الخيام الدمشقي7 سنوات ago
كم خسرت سوريا هذه الطاقات التي اهدرتها واهدتها الى العالم الخبرة واليد العاملة التي كانت تنتج وتبدع ولكنها حرمت من الفرص في ظل من هم لا يحسنون الادارة فلقد ولي على المصانع والمعامل اهل عنطزة وبروزظة حتى خسرت اغلب شركات القطاع العام حتى انقلبت الدولة من دولة رعاية الى دولة جباية وانتهت الصناعة والابداع الى السجون والايداع
فاز الغرب بكل شيء وخسرت سوريا كا شيء ربحت كل من بقي على نفس الفكر فلو فكرنا فعلا في التغير والتعمير لكنا اسرعنا في تغير الادارة وصناع القرار الذي هدم البنيان واسقط العمران وزرع الشقاق بين الاخوان
هاهي اوربا تعلنها صراحة انها ترغب في السوريين البناؤون وترغب في اعادة الحياة الى اوربا بروح العرب
من بقي لارض العرب الان خسارتنا كبرى واكبر ان بقي نفس المفكروت ونفس المصورون خلف القادة وخاف الساسة
Yaser albarhoum7 سنوات ago
الشعب السوري يحب العمل وشعب ناجح ونشيط