برر رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب، بطرس مرجانة، الازدحام في بعض السفارات والقنصليات.
وأرجع مرجانة بحسب صحيفة “الوطن“، المقربة من النظام اليوم، الخميس 17 أيار، سبب الازدحام إلى قلة عدد الموظفين في القنصليات.
وقال مرجانة إن “المشكلة ليست في وزارة الخارجية بل في الدول التي أغلقت السفارات السورية فيها، وحددت عدد الموظفين الذين يجب أن يكونوا على أراضيها”.
واعتبر أن الدول تضيق على الخارجية السورية في هذا المجال، ما يسبب الازدحام الكبير، خاصة وأن المعاملات لا تقتصر على جوازات السفر، ما يشكل ضغطًا كبيرًا.
وكانت عدد من الدول أعلنت عن قطع علاقتها مع النظام السوري وإغلاق سفاراته، بسبب استخدامه القوة ضد المتظاهرين في 2011.
ويعاني السوريون اللاجئون، وخاصة في تركيا، من صعوبة في استصدار جواز سفر أو أي أوراق رسمية بسبب الازدحام والسمسرة على طوابير الانتظار.
ويتوافد الآلاف من السوريين المقيمين في تركيا، من كافة الولايات إلى القنصلية في اسطنبول، للحصول على وثيقة جواز السفر، وتسيير معاملاتهم الأخرى.
ويبرر موظفو القنصلية الازدحام إلى عدم سماح الحكومة التركية بتوظيف عدد أكبر من الموظفين لتسيير أمور المواطنين.
وعمد بعض السوريين في الفترة الأخيرة إلى إرسال جوازاتهم إلى داخل سوريا لتجديدها، عبر أحد أقاربهم من الدرجة الأولى، بسبب كلفة حجز المواعيد في القنصلية التي تصل إلى 300 دولار (عدا رسوم الاستصدار)، وسط اتهامات لسماسرة الحجز بالتعاون مع موظفين داخل السفارة.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=54130
omarmakilمنذ 7 سنوات
ايها البطروس
لن اتكلم كثير الكلام
لان جميع السوريون وفي كل مكان في العالم
يعلمون
انك كاذب
وتشحت الشفقة من الدول باسم السوريين بهذا الكلام
وليس هذا بعيدا
عن طبع من اعتبر
استعباد الخلق اية بقاءه
ايها البطروس
حارتنا ضيقة ومنعرف بعضنا
عمر الخيام الدمشقيمنذ 7 سنوات
حين ترغب الدولة في تسير الامور من اسهل ما يكون حين كانت تنشب اي خلافات مع لبنا ن كانت في لحظة واحدة تتوقف كل الشاحنات على المعبر الحدودي تنتظر فرجا من مدخنة النظام حتى تعبر البضائع الى اصحابها فهذا قرار سياسي بتعطيل الاشغال حتى يتم استغلال الناس فلو كان استصدار البسبورات من موظفين قطاع خاص لما وجدنا مراجعا واحد على باب قنصلية بل سوف يترجى الموظف المواطن حتى يراجعه في اي امر وهذا نراه في كل الدوائر التي تحترم نفسها اولا ومن ثم تحترم مواطن دفع كل ما يملك في وطنه ليأتي قرار من الحاخام الاكبر
والى حين انتهاء الازم وخلاص الشعب السوري من نظام افسد حتى الدين
وافسد الحياة فلا ضير من انتظار حنظلة