لو كان الرحلة التي قطعها المهاجر في البم المطاطي قيمتها هذا المبلغ اظن لعاد كل السوريين ولو قال الوزير الالماني سنعيد من ماتوا او غرقوا او اغرقتهم بعض الدول في البحر كي لا يدخلون لا اعلم كم تساوي حياة الانسان لكنها الحياة ايها الوزير من لجأ لاي دولة لاجل المال كان حريا به البقاء في داره ولما قل شيء من قدره ومقداره