عندما جائ الطفيل بن عمرو الدوسي رضي الله عنه الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يساله ان يدعو على قبيلة دوس بالهلاك وكان اميرهم لانهم عاندوه فلم يدخلوا في الاسلام وكان يدعوهم الى الله والاسلام رفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه وقال ” اللهم اهد دوسا وائت بهم ” فلما عاد الطفيل الى قومه دعاهم فما لبثوا ان اسلموا ثم سار بهم الى المدينة مسلمين

ولعل الصورة في اعلى هذا الخبر والتعليق تغني يتوسطها الرئيس الطيب رجب الطيب اردغان وعسى الله ان ياتي بالخير او امر من عنده سبحانه فقد كان لاربعة ملايين من اللاجئين السوريين ومعه تركيا كلها لهم اما وابا
ومن كان كذلك لهولائ لن يظلم الناس عنده اتراكا كانوا او عربا او اكرادا او ايا ما كانوا وعسى الله ان ياتي بالخير او امر من عنده سبحانه

قال تعالى عن اهل الكفر والنفاق ممن يغمز او ينتقد او يحارب حكومة وشعب تركيا
لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون

وقال تعالى
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ

وقال سبحانه ” انما المومنون اخوة”

عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم”

اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا
وباكستان وحكام باكستان وقطر خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان والامير تميم من كل سوئ اللهم انصرهم وانصر بهم وانسيئ لهم في اجالهم وبارك في اعمارهم اللهم نور قلبهم اللهم وانر دربهم اللهم وسدد ضربهم و اخز اللهم بهم عدوك وعدوهم واشف على ايديهم صدور قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهم وازرهم وعاونهم جميعا امين
واجعلنا ممن ناصرهم وازرهم وعاونهم امين