تركيا بالعربي / خاص
وصلت من الهلال الأحمر التركي رسائل للعديد من اللاجئين السوريين في كيليس تفيد بأن مساعدة الهلال الأحمر لشهر نيسان ستكون الأخيرة.
هذه الرسالة خلقت حالة من القلق لدى السوريين المستلميين لبطاقة الهلال الأحمر، إذ أنه من المقرر أن البطاقة إن لم تكن دائمة فهي لسنتين على أقل تقدير كما يعرف لدى السوريين.
وبعد التحري وإجراء المقاطعات تبين أن هذه البطاقة تم توزيعها بداية الشهر الأول من هذا العام لعائلات كانت منظمة المجلس الدنماركي للاجئين تتكفل ببعض العائلات التي وبحسب تقيمها تستحق المساعدة.
وبعد إنتهاء هذه الخدمات على خلفية تقديم الإتحاد الأوربي المساعدة لمليون سوري في تركيا تم إيقاف البرنامج وتكفل الهلال الأحمر التركي بتقديم بطاقة مؤقتة مدتها لثلاثة أشهر الأولى من هذا العام ريثما يتم الإنتهاء من تقييم كافة طلبات المساعدة المقدمة لبرنامج التضامن الإجتماعي.
وبما أن التقييم لم ينتهي بعد ووجود عائلات كانت تعتمد على هذه البطاقة تقرر تمديد فعاليتها شهرآ إضافيآ، لكن لم يتم شحن البطاقة بعد.
اعلانات
هذا وقد ذكر بالرسالة أنه عند شحن البطاقة ستصل رسالة بذلك للمستفيد بقيمة 100 ليرة تركي للشخص كما في السابق.
يذكر أن هذه البطاقة صادرة عن الهلال الاحمر لكنها لاتندرج ضمن برنامج دعم التضامن الإجتماعي أو ما بات يعرف ببرنامج الإندماج الإجتماعي الذي يتميز برمز (صوري).
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=10807
احمدمنذ 7 سنوات
ياخي بترجاك لاعاد تنزل عن الكرت الهلال الاحمر اي شي لانك عم تحرق قلب مليون فقير
احمدمنذ 7 سنوات
ياخي انا مليت من المساعدات من كتر ماعم اخد ماعم اعرف وين بدي روح فيهم لك هلال احمر ولا هلال اخضر شفنا اي بكفي ولوووووووووو المساعدات عم تروح كلها على ناس ماهي بحاجة وانا بعرف اكتر من عشرين عائلة ماهن بحاجة لكرت هلال الاحمر عم يستفيدو منها وبعرف اكتر من 200عائلة الفقر قاتلهم وماعم يستفيدو من اي شي
راما دايهمنذ 8 سنوات
الناس الي بحاجة عم يتم رفضها والي مو بحاجة عم تقبولهاوالله العظيم حرام نحن منفضل انو تزورو البيوت وتطلعو ع وضع المعيشة والله الحياة صعبة وعلينا دين والله بيعلم بالحال انا ما بحسن اشرح وضع عائلتي اكتر من هيك بس الله هو العليم
حسنمنذ 8 سنوات
أخي المساعدات وصلت لمن لا حاجة لهم بها
بالنسبة للمنطقة التي انا فيها سجل جميع السوريين
ولكن وصلت البطاقة لأصحاب المشاريع والأعمال ورؤساء الأموال من السوريين الذين يملكون المحلات والسيارات
أما الفقراء لم يصلهم شيء وعدد الفقراء الذين لم يتسلموا
البطاقة لا بأس به وهذا أما إستهار من الموظفين أو أن الإختيار عشوائي وفي كلى الحالتين هذا الامر سيئ ولم يعد محط صدقً بالنسبة لنا ولم يعد الأمر يهم أحد
بالنهاية لنا ولكم الله …
والسلام عيكم