تركيا بالعربي / خاص
أعرب غالبية السوريين من متابعي موقع تركيا بالعربي عن موافقتهم على العملية العسكرية التركية “غصن الزيتون” لتحرير منطقة عفرين من تنظيم PYD، حيث أعرب 91% من مجموعة المصوتين على موافقتهم فيما ترجعت نسبة الغير موافقين من 10% إلى 9% حتى لحظة إعداد الخبر.
https://www.facebook.com/Arabturkeycom/posts/2009660272640799
وبلغ عدد المصوتين حتى لحظة إعداد الخبر 6200 مصوت، وجاءت التعليقات متنوعة فقد قال محمد جابر:
انا مع تحرير عفرين وعدم تبديلها بأدلب وان يكون بعد عفرين ومنبج باقي المدن السورية ولاتكون هذه المعارك لحساب الدول على حساب دم الشعب الثوري وتحريره من عصابة الاسد الارهابية الاولى التي انتجت المليشيات الكردية والشيعية
بينما قال محمد عبدالله: نحن مع قاتل من قتلنا انتم رضيتم بان يدعمكم الامريكي واليوم نحن هيأ الله لنا السيد رجب طيب اردغان وسيفعل بكم مثل مافعلتم بالجيش الحر عندما غدرتم بهم ونحن نقول لكم بأنا قادمون فنتظروا فاليوم لا يوجد طيران يحميكم ولا داعم لكم لانكم قدمتم وفضلتم دعم الغرب ونسيتم ان هناك رب لا ينسى عباده.
بينما قال محمد الناصيف: نعم لاكن ليس علی حساب ادلب
نحن نقراء ونسمع ما يمليه علينا الاعلام اما مايتم التوافق عليه في السر لا نعلمه
نتمنا ان يزول كل ظالم سعی لفرقة الاسلام والمسلمين
اللهم انصر من ينصرك واذل من كفر بك
وقال مصطفى: نحنا ضد حزب pkk ولكن اقول لدرع الفرات الذين هم من الجيش الحر الذي يقاتل الى جانب الجيش التركي عندما ينتهي حزب ppk هل الجيش التركي سيقاتل جيش بشار الاسد بعد انتهاء مهمته… انا برأي نضحك عليكن يا درع الدولار لكن 20000 الف سيقات الى جانب الجيش التركي عندما يطلبون مؤازة الى احد النقاط لا يأتي 200 شخص بشر بلا مخ بتشلف حالا بلمشرمحي شعب درويش رح يروح ريف ادلب والشباب بدن عفرين.
بينما أعرب آخرون عن معارضتهم هذه العملية العسكرية فقد قال بعض المعلقين:
للأسف المزيد من زهق أرواح المدنيين
بينما قال أبو حمزة: لا اوايد ولا طلقه رصاص في شوريه بيكفي موت ودمار
هذا وما زال التصويت فعّال لمدة اسبوع ويمكنكم الوصول إليه من خلال الرابط التالي:
https://www.facebook.com/Arabturkeycom/posts/2009660272640799
شاهد الطائرات التركية تدك معاقل الارهابيين في عفرين
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=40223
طالبه رحمه اللهمنذ 7 سنوات
أتمنى أن ينصر الله الحق ويظهر الباطل ويرد المسلمين إلى دينه ردا جميلا