حقيقة الأمر ان هؤلاء السائقين الأتراك محقون فهم تكبدو تكاليف باهظة للحصول على تراخيصهم وهم يدفعون الضرائب.
ليحصل السوريون على التراخيص وليعملوا وليدفعوا الضرائب اسوة بزملائهم الأتراك.
وكذلك السوريون الذين يعملون في مجال العقارات وهم السبب وراء ارتفاع اسعار العقارات واجور البيوت بيرفع السمسار السوري قيمة الأجار ليرفع قيمة الكومسيون يللي بدو يلهفو أو يقاسم صاحب المكتب التركي عليه وعم يدخلو مفاهيم في النصب والاحتيال منها الفروغ . أي فروغ لمحل فارغ ؟؟؟.
نشكو أمرنا إلى الله ونسأله الهدى لاولئك وإن كان من المستحيل هداهم نساله ان يبعدهم عنا
ستون عاما في ظل حكم فاسد نزداد خرابا.