16 سبتمبر، 2025

الفكر 5 على “من سيتزعم حزب المنشقين عن “العدالة والتنمية”؟

  1. التاريخ مصدر المعرفة . وفي القانون من أثبت الدعوى فهو الشاهد والقرآن يقول أن الذي يشهد له بالحق والصدق هي آيات الآفاق والأنفس. إذن، مرجع القرآن هو التاريخ، وهي آيات الآفاق والأنفس، وهي أيام الله. “وذكرهم بأيام الله”. الأيام التي قصمت فيها ظهر البعير، الأيام التي انكسر فيها من انكسر، وانهزم فيها من انهزم، وهلك فيها من هلك. “وتلك بيوتهم خاوية لم تسكن من بعدهم.

  2. للاسف ما يقوم به ويصرح به داوود اوغلو ليس وقته ولو كان حريص على تركيا اولا وحزبة ثانيا كان عليه ان يتروى لانه يعلم علم اليقين كما اصغر طفل في الامة الاسلامية ان تركيا مستهدفه بشكل الجميع يتكالب عليها القريب قبل الغريب ، وكان عليه ان يتعلم الدرس من الماضي والتاريخ وكيف سقطت الاندلس وكيف سقطت الخلافة الاسلامية والدولة العثمانية

  3. سياسة فرق تسد : هكذا اراها ظاهرا… بداية تقسيم الحزب القومي الداعم لحزب العدالة ، والغرض لتقليل الاصوات الداعمة اثناء الإنتخابات . والآن جاء دور حزب العدالة لتقسيمها تحضيرا للانتخابات القادمة ، وليتذكر كلا الطرفين قول الله تعالى (( ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين (46) ولا تكونوا كالَّذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله والله بما يعملون محيط (47) … ))

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.