18 سبتمبر، 2025

الفكر 1 على “وكأنهم في نزهة.. يضحكون في طريقهم إلى كفرنبودة والسماء تمطر براميل.

  1. سلاح وقصف مجرمي دمشق وروسيا هو سلاح وضرب مجرم مستيئس

    والله ماهو الا صبر ومصابرة ممن يقاتل وقلبه معلق بالله و بالجنة فهو ينظر اليها من خندقه وامامه عدوه يائس يضرب ضرب الجبان الخائر المهزوم

    وعليكم بالخنادق (التخندق )فمن باطن الارض تمر عليه هذه الغارات كانها شريط فيلم لايضره

    وانه رمضان ولن يجعل الله للكافرين على المومنين سبيلا

    “وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.