قد يكون ال 200،000 في اولوية عاجلة لعدد المطلوببن المصدعين لراس النظام السوري و الذين لم يستطع التشفي بهم وباطفالهم
والذين يطالب بهم من الحكومة التركية
و يعيشون حياة طبيعية ويشعرون بالامن والامان
في تركيا
وانهم الذين تمكنو من الافلات من الموت
تحت تعذيب عبيد النظام الجلادين
ومن الاستمتاع بممارسة اساليب التعذيب بهم
وباطفالهم حتى الى ما بعد قتلهم والتمثيل باجسادهم الميتة
كما شاهد العالم اجمع في الفيدوهات التي نشرها
للاعلان للشعب السوري
انه مازال قويا بكل ما لديه منذ سنين
الى ان يسترد ما امكنه من السوريين الى المذبحة
والتخلص منهم وبمطالبهم في حياة طبيعية

ولوفعلت

فسوف ينتشر الزعر
بين السوريين ليس في تركيا وحسب
بل في كل بقاع العالم
ويشعر السوريين في اليأس من الافلات من الة الافناء
وسوف يولد ذلك جنون لدى السوريين في اي بلد
حيث انهم سيفقدون الامان على انفسهم وعلى اطفالهم

في دول اللجوء

مما سيدفع بهم الى هستريا جماعية
وهي
((ميت وميت))

هذه العبارةيعرفها السوريوون

وما لها من مفاعيل خطيرة على حياة السوريين

وعلى اي محيط يعيشونه

ولن يشعر السوريين بالامان اينما كانو وفي اي بلد

من بلدان النزوح والتهجير القسري