ان موقف السيد أوردغان رئيس جمهورية تركيا من الوضع في سوريا ومنيمار وسكوت المجتمع الدولي حيال مصير الشعوب المظلومه يحسب اليه وسيذكره التأريخ بخير وأنه الوحيد من رؤساء الدول التي ينتسب شعبها للاسلام الذي نادي بانصاف المظلومين من الشعوب وعدم تركهم فريسه لجلادي انظمتهم القمعيه الظالمه التي لاترقب فيهم الا ولا ذمه وانتقد الأمم المتحده لسكوتها على الأنظمه الظالمه وعدم ايفائها بالتزامتها الدوليه والأخلاقيه ازاء الاجئين السورين وغيرهم من المشردين ودعا الى تغيير السياسه الدوليه ازاء الشعوب التي تريد التحرر والانعتاق من ربقة العبوديه والاستعمار العالمي مشيرا بذلك بأن العالم ليس الدول الخمسه الدائمة العضويه وحسب ارجو ان يوفقه الله لجمع شتاة الأمه الاسلاميه والسير بها الى بر الأمان