إدعى الإعلامي المصري، أحمد موسى، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان زور نتيجة الانتخابات قبل أيام ونشر نتائجها في وكالة الأناضول والصحف التركية.
وقال موسى إن الرئيس أردوغان نشر نتائج فوزه في الصحف والوكالات قبل عقد الانتخابات، مستعينا بصورة لوكالة الأناضول، قال إنها نتائج انتخابات أعدها أرودغان بنفسه بالاستعانة بوكالة الأناضول.
وفنّدت وكالة الأناضول التركية، إدعاءات تناولتها بعض وسائل الإعلام المحلية، زعمت فيها أن الوكالة نشرت “نتائج نهائية” للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، المقررة الأحد المقبل.
وقالت الوكالة في بيان اليوم، إن تلك الإدعاءات تصب في إطار مساعٍ لتوجيه الرأي العام، ولا تمت للواقع بصلة.
وورد في البيان، أن الوكالة أوضحت لمشتركيها مسبقاً بأنها ستبث بثاً تجريبياً عن الانتخابات، يستند لنتائج آخر اقتراع شهدته البلاد في انتخابات ماضية، وهو ما استغلته وسائل إعلام مع علمها المسبق بأنه بث تجريبي.
وأشار أن الوكالة قدمت لوسائل الإعلام نتائج آخر 5 انتخابات شهدتها البلاد، استندت فيها إلى بيانات اللجنة العليا للانتخابات.
ولفتت الأناضول إلى أن النتائج الأولية التي قدمتها الوكالة كانت متطابقة تماماً مع النتائج النهائية للجنة العليا.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=59018
عربي قديممنذ 6 سنوات
لم يكتفي العرب بخذلان الشعب السوري وعدم السماح لهم بدخول البلاد العربيةواذلالهم في لبنان والاردن بل ويطاردونهم في تركيا أيضا ( ألا يدري هذا الأبله أن دعاية المنافس الذي يشتهون فوزه ترتكز على طرد السوريين من تركيا)…. فليخسأ حكام العرب وطبولهم وليبقوا تحت نعال الصهاينة والأمريكان … ولحيا السلطان آردوغان زعيم المسلمين
ابوثامرمنذ 6 سنوات
يااحمدياجاموسة ياسحرة فرعون خليك فى التطبيل ايش فهمك فى الديمقراطية خليك فى اكل عيشك طبل وعلى براحتك مالك ومال الديمقراطية وأقل إن لم تستمر افعل ماشئت سجلك وحياتك وتكوينك الأسرى والبيئية معروف
انت من كلاب السلطة ياريت يجى واحد مصرى زى رجب طيب يفعل بمصر مافعلة ذلك الرجل اى كان مسيحى يهودى أهم سى مصرى وطنى فاهم وأمين ومستعد لتبادل السلطة فى حالة إذا الشعب تغيير خليك فى انتخابات ام 90%المعروفة ونسبة المشاركة لاتزيد 10%يااخى اتقى ربك اذا كان لك رب
محمودمنذ 6 سنوات
يا استاذ بغل وانت شو فهمك بالانتخابات والدمقراطية خليك بكذبك ودجلك ونفاقك وتطبيلك يقطع مخك ما ازنخو
عطا/ الاردنمنذ 6 سنوات
جماعة السيسي ينهقون ويردون ان يكون كل الحكام خون مثل سيساهم
علي الحامديمنذ 6 سنوات
يقول شوقي:
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت*** فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لا غرو أن يفتري موسى هذا على الرئيس أردوغان فقد تتطاول قبل ذلك على الشريف النزيه الرئيس مرسي. فألف الأكاذيب وسفه الصادقين وامتدح الكاذبين المنافقين المنقلبين وجعل من الكيان الغاصب الصهيوني صديقا طيبا مسالما همه الدفاع عن نفسه فقط. كما جعل من الحركة الإسلامية الصادقة حركة إرهابية. لم يكفه هذا فتطاول على اللاعب الخلوق أبوتريكة ووصفه بالإرهابي ترضية لسيده الانقلابي. لذلك فشخص بمثل هكذا مواصفات و أخلاق لا يرعوي عن فعل المنكرات ووصف النزهاء بأوصافه وأوصاف من يواليهم. فهذا شخص يكره الإسلام والمسلمين ويوالي ما أنتم عارفين فهو سفيه لا يؤخذ بشهادته وكما قال رب العزة: في سورة الحجرات (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ) فهذا رب العزة كما تقرؤون أعلمنا بهذا النوع من الناس وسماه فاسقا. لذلك وجب على أحرار تركيا لو كانوا يحبون بلادهم أن لا يصدقوا قذارة كهذه من شخص كهذا. والرئيس أردوغان لو أن الناس تحكم عقولها ستسلم له بنفس راضية فهو المسلم الصادق النزيه الذي اكتمل فيه معنى الرجولة فأحب دينه وبلاده وليس شعبه التركي فقط بل أحب كل المسلمين لذلك اتخذ الغرب منه تلك المواقف المشينة التي تنم عن حقد صليبي وكره للإسلام والمسلمين وخوفا من رجل شجاع جعل من قراراته بيده ولم يكن مرتهنا لباقي الرؤساء للغرب. نسأل الله له النصر والتمكين. ومن هنا من بلدي من تونس الخضراء أقول عشت أيها الرئيس رجلا صادقا شجاعا خادما لدينك وبلدك بصدق ونصرك على الحاقدين على الإسلام .
محمدمنذ 6 سنوات
القافلة تسير والكلاب تنبح !
أحمد موسى كلب من كلاب السيسي المنقلب على الرئيس المنتخب محمد مرسي فك الله أسره !
ولهذا أبواق نظام الاستبداد في مصر تموت بغيضها وحقدها وقريبا ستنهار هذه الأنظمة إلى غير رجعة !
عاشت تركيا حرة
حفظ الله تركيا وأهل تركيا
فراس الرفاعيمنذ 6 سنوات
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
اللهم انصر الرئيس المومن رجب الطيب اردغان ومن معه اللهم نور قلبه وانر دربه وسدد ضربه وانسئ في عمره واخز بهم عدوك وعدوهم امين امين امين