استقبال ارهابيين في فرنسا من اعلى مسوى في السلطة يدل على ازواجية في المعايير المنتهجة والتي تبدي تساهلا واضحا بل دعما لارهابيين متورطين في قتل ابرياء وجرائم ضد الانسانية ..فأي حوار تريده فرنسا؟بهذا المنطق هل ستحاور فرنسا داعش يوما ما؟