ولا تنسو ان الجشع والطمع والاستغلال من قبل أصحاب الافران للخبز السوري في اضنه
حيث ارتفع سعر ربطة الخبز من (١,٢٥) ليره تركي الى ( ٢،٠٠) ليره تركي على مرآ من الجميع وذالك عن طريق استخدام معتمد احقر منهم واكثر استغلال وهو يقوم بشراء مادة الخبز من جميع الافران وبدوره يقوم بالتوزيع ووضع سعر الربطه بما يناسب عقليته واستغلاله
يبدو أن هؤلاء من الجشعين والمستغلين السوريين أنهم يتناولون الكاتو بدلا من الخبز
وتناسوا ان رغيف الخبز هو قوت للفقير قبل الغني وللطفل قبل الكبير
وعلما أن مادة الطحين لم ترتفع اسعارها
وايضا يبدو أنهم تناسوا أن الجميع هم لاجئين
ونطلب من الله أن ينتقم من كل من تسول له نفسه باستغلال او احتكار او التلاعب بقوت العباد
وان يكون هذا الانتقام من أطفال وعائلات هؤلاء من المستغلين والجشعين
وان الله قريب اللقاء