المقداد يتكلم عن الأرهاب ونظامة اكبر ارهابي لم يتوانى عن قتل شعبة بالبراميل المتفجرة بشكل عشوائي ، ويتكلم عن طرد تركيا من سوريا التي للاسف هي من تحمي شعبة منه ، الاولى ان يتحدث المقداد عن الجولان التي لها اكثر من 50 سنه محتله من قبل الصهاينة والتي اعترفت امريكا بسيادة الكيان الصهيوني عليها كان عليه ان يبادر بتحريرها وقبل يومين دخل الاحتلال الصهيوني يتفسح في اطراف القنيطرة ، وكان الاولى ان يتكلم عن استهداف سوريا بشكل مستمر من طيران الاحتلال الصهيوني حتى وصل دمشق ، ويكافئهم نظام الاسد بإعادة جثة جندي صهيوني قتله الفلسطينيون في لبنان 82 مقابل شخصين احدهما تاجر مخدرات والاخر قاربت مدة اسرة على الانتهاء ، نظام وسخ كان ممكن مقابل هذة الرماد من بواقي هذا الصهيوني ان يخرج كل الاسرى السوريين ان كان حريص على شعبه