إننا لم نستخدم المسجد الاستخدام الأمثل، بل جعلناه مصدراً للفتنة، ومأوى للخارجين على القانون، وكان بإمكاننا أن ندخل من خلاله إلى قلوب الناس، وأن نعلمهم أمور دينهم ودنياهم.