بريق الترشح للانتخابات التركية يداعب خيال “محمد أردوغان السوري” ويعلن ترشحه !!

Osman28 أبريل 2018آخر تحديث : الأحد 13 مايو 2018 - 12:25 مساءً
بريق الترشح للانتخابات التركية يداعب خيال “محمد أردوغان السوري” ويعلن ترشحه !!

لم يكتف المواطن السوري الأصل ورجل الأعمال، محمد الشيخوني، بتغيير اسمه إلى “محمد أردوغان”، وأيضًا تغيير اسم زوجته إلى “سمية”، تيمنًا بابنة الرئيس التركي “أردوغان”.

ولكنه أعلن، اليوم الجمعة، تقديم أوراق ترشحه للانتخابات البرلمانية عن حزب “العدالة والتنمية” الحاكم في محافظة بورصة شمال غرب البلاد، بحسب موقع ( روسيا اليوم ).

وذكرالموقع، أنه في حال فوزه بالانتخابات سيصبح النائب “السوري” الأول في البرلمان التركي.

وجدير بالذكر أن المواطن السوري الأصل، محمد الشيخوني، ينحدر من مدينة حماة بسوريا، وقدم إلى تركيا قبل 10 أعوام، واستقر في مدينة بورصة، وتعلم اللغة التركية.

كما قام “أردوغان السوري” لاحقًا بافتتاح شركة متخصصة بالسياحة والإنشاءات، وساهم بجلب العديد من المستثمرين العرب إلى تركيا

كلمات دليلية
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)

  • omarmakilomarmakil

    اخي العزيز

    سوف تزيدنا نقمة ووبيلا
    من المعارضين للوجود السوري
    في تركيا

    هذا من جهة

    ومن جهة أخرى

    فان دل على شيء .. فهو يدل على أن السوريين حين يكونو في عيش مطمءن

    يمكنهم وبكل تأكيد
    الخوض فيما لا يخطر ببال أحد
    من خير لكل البشر .. وفي أي مكان ..

    وإن لديهم أفكارا بناءا ومؤهلين
    لما تتطلب كافة نواحي الحياة

  • omarmakilomarmakil

    اخي العزيز
    سوف تزيدنا نقمة ووبيلا
    من المعارضين للوجود السوري
    في تركيا

    هذا من جهة

    ومن جهة أخرى

    فان دل على شيء .. فهو يدل على أن السوريين حين يكونو في عيش مطمءن

    يمكنهم وبكل تأكيد
    الخوض فيما لا يخطر ببال أحد
    من خير لكل البشر .. وفي أي مكان ..

    وإن لديهم أفكارا بناءا ومؤهلين
    لما تتطلب كافة
    نواحي الحياة