ما زالت أصداء نشر ممتلكات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تتواصل عربيا، وقارنها ناشطون بالوضع في دولهم التي يستشري فيها الفساد وتربّح المسؤولين.
ونشرت الجريدة الرسمية في تركيا ما قالت إنه كشف حساب لممتلكات الرئيس أردوغان، مشيرة إلى أنه يمتلك 6 ملايين و347 ألف ليرة تركي (نحو 1.18 مليون دولار) موزعة في ثلاثة بنوك.
ووفق الجريدة الرسمية، يمتلك الرئيس أردوغان دونمي أرض في ولايته ريزة تبلغ قيمتهما 10 آلاف ليرة تركية (نحو 1870 دولار)، وبيتا في بلدة أوسكودار بإسطنبول بقيمة 4 ملايين ليرة (نحو 748 ألف دولار).
وأضافت الجريدة أن لدى أردوغان سيارة من طراز أودي “أي8″، وذلك بقيمة 234 ألف ليرة (نحو 43 ألف دولار).
لكن أكبر المفاجآت فيما نشرته الجريدة الرسمية التركية تمثل في أن الرئيس أردوغان عليه دين بقيمة مليوني ليرة (نحو 434 ألف دولار) إلى رجل الأعمال محمد غور.
وأثار الخبر ردود فعل على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ غرّد الناشط حامد لباني “12 سنة في الحكم وعنده بس (سيارة) أودي وشقة؟ أنصحك بدورة تدريبية في البلدان العربية كي تتعلم فن الغنى في سنة واحدة مع كبار الموظفين”.
https://twitter.com/skrookmohsen23/status/1015558780925435905
وكتبت الناشطة رحاب إبراهيم “لفتت الجريدة الرسمية إلى أن الرئيس التركي يوجد عليه دين مليوني ليرة لرجل الأعمال التركي محمد غور!!!!! رئيس دولة مديون وذلك في دولة احتياطيها حوالي تريليون دولار والاستثمارات عشرات التريليونات”.
وقارنت إحدى المغردات بين تركيا ومصر “في الوقت الذي ينشر فيه أردوغان ذمته المالية في الجريدة الرسمية وأنه لا يملك إلا بيتا واحدا في إسطنبول، ينشر السيسي قانونا لتحصين قادته على استعباد شعب ونهب ثرواته”.
وغرد الناشط أحمد نايف “شوف الراجل النزيه هذا وقارنه مع الحرامية الكبار بالعالم العربي وشوف ملياراتهم اللي سارقينها من قوت وحق الشعوب المغلوبة”.
المصدر: الجزيرة
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=80145
Husseinمنذ 6 سنوات
في موطني العراق
يتشبث رئيس الوزراء بالمنصب بعد ٨ سنوات حيث لا يسمح له الدستور بولاية ثالثة
و يهبط رصيد البنك المركزي خلال حكمه ٧٥ مليار دولار
علمآ أن واردات النفط خلال حكمه انفجارية حيث كان دخل العراق يصل
٢٠٠ مليار للسنة الواحدة اي ما يعادل واردات العراق ٧٠ سنة سابقة
عندما جاء للحكم و كما يقول (رئيس البرلمان الأسبق محمود المشهداني) كان يملك قاط واحد و رباط واحد و تقول امنيتي ان اكون محافض لمحافضة كربلاء ليوم واحد
أصبح رئيس وزراء العراق
أصبح ملياردير كما تنشر وسائل الإعلام الخارجية
أصبح عنده ٦٠٠٠ حارس شخصي
أصبح مع أقاربه من أكثر أغنياء العراق
و ضاعت خلال حكمه ٨٠٠ مليار دولار
و أصبح العراق من أفقر دول العالم
و إلى هذه الساعة لم يتنازل عن مكتب رئيس الوزراء الأسبق و إلى هذه الساعة هو بمنصب نائب رئيس الجمهورية
و شعبي العراق لا حول له ولا قوة
هذا ما وعدتنا به أمريكا أن نكون شعب مثالي ليس له مثيل في المنطقه