ترجمة وتحرير تركيا بالعربي
قالت وسائل إعلام تركية أن الشرطة استخدمت البخاخ الحارق للعين لإنقاذ الجا ني من بين أيدي الناس.
وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع حرييت في ترابزون في أكثر الشوارع ازدحام في مدينة ترابزون تعرضت سيدة للتحر ش اليدوي.
بدأت السيدة بالصر ا خ حتى تجمع الناس وبدأ بعض من المتواجدين بضرب المتحر ش بطريقة عن_يفة.
إعلان
وصلت الشرطة لمكان الحادثة بعد إخبار من المتواجدين.
ولم تستطع الشرطة تفرقت الناس وابعادهم عن الجا ني إلا باستخدام البخاخات المسيلة للد موع
وتم نقل الجا ني لمركز الأمنيات للتحقيق ورصدت كميرة هاتف ماحدث لحظة بلحظة.
إعلان
الساروت يخبر هادي العبد الله عن أحلامه (فيديو)
كشف الاعلامي هادي العبدالله عن مقطع مصور جديد يجمعه مع الساروت قبل استشهاده
إعلان
وأظهر الفيديو حواراً بين الساروت والعبدالله، كشف خلاله الساروت عن مشروع غنائي يريد تنفيذه يشمل كل المحافظات السورية
ونشر هادي العبدالله تغريدة مرفقة بمقطع الفيديو على حساباته الرسمية، كتب فيها: هكذا كانت أحلامه أن يغني وينشد لحمص للرقة للدير لسوريا لابن الشهيد آخر اللقاءات بإسطورة الثورة السورية الشهيد عبد الباسط الساروت.
هكذا كانت أحلامه أن يغني وينشد لحمص للرقة للدير لسوريا لابن الشهيد آخر اللقاءات بإسطورة الثورة السورية الشهيد عبد الباسط الساروت pic.twitter.com/YE1f3lHedh
— هادي العبدالله Hadi (@HadiAlabdallah) June 8, 2019
الفنان مكسيم خليل: روح ياساروت ..روح مبسوط
نعى الفنان السوري مكسيم خليل “حارس الثورة” عبد الباسط الساروت بعد الإعلان عن استشهاده متأثراً بجراحه في ريف حماه.
وكتب الفنان مكسيم منشوراً مطولاً جاء فيه:
روح ياساروت ..روح مبسوط ..روح مرتاح ..
روح بطل ..طريق روحك مفروشة بدموع وبحب السوريين يلي عشقو سوريا العظيمة…و حتى بدموع يلي خافو من كلمة حرية…صدقني كانو يسمعو أغانيك وقلبهم يهتف بخوف من جوا معك ..كلمة الحق
بهاد الزمن بجوز بتخوف..بس مابتْموت ..كلمة الحق بتعيش وبتكبر حتى جوات يلي كذبوها وخونوها و غدروها واستغلوها ..كلهم من جوا بحبوها وبتمنوها..ولما رح ينظلمو رح يتذكروها..
اليوم ما انتهيت يا ساروت …
اليوم تحديداً بلشت قصتك الحقيقية..
قصة “البطل” ..متلك متل وليام والاس..متل روبن هود.. متل عمر المختار ومتل كتااااار من الأبطال يلي ظلمتهم وشوهتهم رواية الطغاة والخوف بالحاضر ..وخلدهم التاريخ بالمستقبل.. أبطال عرفناهم وعشقناهم بالأفلام والكتب حاربو الظلم وماتو مظلومين ومقهورين ..بس كانو بالنهاية بطل الفيلم..وبطل الرواية..
وانت واحد من ابطال سوريا ..يلي يوماً ما رح تفخر فيك و بأمثالك يلي :
إعلان
ولله لو كُنت الطاغية ..
إعلان
إعلان
لحملت نعشك على كتفي..
إعلان
وذرفت من دمائك دموعي..
فبرحيلك تُعلن هزيمتي..
ولله لو كنت الطاغية..
لاقتلعت ذاكرتي..
إعلان
وحضنتك حتى توحّد ذاك الوطن..
حتى تحرر هذا الوطن..
وحفرت اسمائكم على هذا الكرسي..
واعلنت انتصاري..
انتصاري على نفسي..
آخر ما أنشده حارس الثورة السورية “عبد الباسط ساروت” (فيديو)
نعـ.ـى قائد جيش العزة الرائد “جميل الصالح”، حارس الثورة السورية عبدالباسط ساروت يوم السبت 8 حزيران/يوينو 2019.
ونشر الصالح مقطع فيديو للساروت، الذي صُور قبل أيام من إصا بته خلال المعا رك التي تدور مع قوات النظام في ريف حماة.
وكان “جيش العزة” التابع للجيش السوري الحر قد نعى اليوم السبت، القيادي في صفوفه عبد الباسط ساروت متأثرا بجراحه التي أُصيب بها خلال المعارك ضد ميليشيا أسد الطائفية على جبهات ريف حماة الغربي.
وغرّد المقدم سامر الصالح، أحد قياديي “جيش العزة” اليوم السبت، على حسابه في تويتر قائلا: “نزف لكم نبأ استشهاد القائد العسكري عبد الباسط الساروت مقبلا غير مدبر في ساحات القتال”.
وكان الساروت تعرض لإصابة ليلة الجمعة، خضع على إثرها لعمل جراحي في تركيا، بعد معارك مع ميليشيا أسد في بلدة تل ملح وكفرهود غربي حماة.
تاريخ حافل بالإصابات
وتعرض الساروت حارس مرمى منتحب سوريا قبل الثورة، للعديد من الإصابات خلال تاريخ مشاركته الطويل في الثورة، غير أنه في كل مرة كان يعود ليشارك في جبهات القتال ضد ميليشيا أسد.
وكان “الساروت” الملّقب بـ “منشد الثورة السورية” أمضى فترة في تركيا، قبل أن يعود إلى الشمال السوري، ويعلن انضمام لواء “حمص العدية” إلى “جيش العزة” ويتسلم قائد “كتيبة شهداء البياضة” فيه.
يشار إلى أن عبد الباسط الساروت 37 عاما هو حارس نادي الكرامة السوري ومنتخب سوريا للشباب وأبرز قادة المظاهرات التي قامت في مدينة حمص للمطالبة بإسقاط نظام بشار الأسد أثناء الثورة السورية.
ورصد نظام الأسد مليوني ليرة (35 ألف دولار) للقبض عليه، حيث إنه مطلوب لعدة فروع أمنية وقد حاول النظام السوري اغتياله ثلاث مرات على الأقل.
وقتلت ميليشيا أسد إخوته وليد ومحمد في الخالدية عام 2011 و2013 ، كما قُتل أخويه الآخرين أحمد وعبد الله في9 كانون الثاني 2014.
اورينت
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=103793