المشكله الان ليست في غولن فهو ميت سريريا ومنتهي صحيا انما هي امريكا والدور القذر الذي تقوم به فهو سجين في امريكان ومبتز من قبل الامريكين ويخضع الى ارهاب كل ساعة تحت التهديد انه سوف تلقي به الى تركيا
بينما لو واجهه القضاء التركي قد يجد فرصة عادلة في ظل حكومة العدالة واخير جنة في وطن ولو جار علي عظيم