نحن تأكدنا بعد ماعانيناه من قهر في سورية اننا لم نكن مواطنين وانما مساكنين درجة ثانية فعن اي حضن يتكلمون هناك حيث الظلم والطغيان والاستعمار الطائفي لايمكن ان يسمى بشكل من الاشكال وطن